انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عيد الغدير»

ط
سطر ٢٤: سطر ٢٤:
ورد في بعض مصادر العامة: من [[الصيام|صام]] يوم [[18 ذي الحجة|ثمانية عشرة خلت من ذي الحجة]] كتب له «صيام ستين شهرا» وهو يوم [[غدير خم]].<ref>الخطيب البغدادي، ج 8، ص 290.</ref>
ورد في بعض مصادر العامة: من [[الصيام|صام]] يوم [[18 ذي الحجة|ثمانية عشرة خلت من ذي الحجة]] كتب له «صيام ستين شهرا» وهو يوم [[غدير خم]].<ref>الخطيب البغدادي، ج 8، ص 290.</ref>


وعن [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص) أنّه قال: يوم [[غدير خم]] أفضل أعياد أمتي وهو اليوم الذي أمرني [[الله]] تعالى ذكره فيه بنصب أخي [[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] عَلماً لأمتي يهتدون به من بعدي وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين وأتمّ على أمتي فيه النعمة ورضي لهم [[الإسلام]] ديناً.<ref>الصدوق، الأمالي، ص 125.</ref>
وعن [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]]{{اختصار/ص}} أنّه قال: يوم [[غدير خم]] أفضل أعياد أمتي وهو اليوم الذي أمرني [[الله]] تعالى ذكره فيه بنصب أخي [[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] عَلماً لأمتي يهتدون به من بعدي وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين وأتمّ على أمتي فيه النعمة ورضي لهم [[الإسلام]] ديناً.<ref>الصدوق، الأمالي، ص 125.</ref>


وعن [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (ع) أنّه قال: أَعظم الاعياد وأَشرفها يومُ الثامن عشر من شهر ذي الحجَّة وهو اليوم الَّذي أَقام فيه [[رسول الله|رسول اللَّه]] (ص) [[أمير المؤمنين (اللقب)|أَميرَ المؤمنين]] (ع) ونصبهُ للنَّاس علماً.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 5، ص 224.</ref>
وعن [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (ع) أنّه قال: أَعظم الاعياد وأَشرفها يومُ الثامن عشر من شهر ذي الحجَّة وهو اليوم الَّذي أَقام فيه [[رسول الله|رسول اللَّه]] (ص) [[أمير المؤمنين (اللقب)|أَميرَ المؤمنين]] (ع) ونصبهُ للنَّاس علماً.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 5، ص 224.</ref>
confirmed، movedable، templateeditor
٨٬٦٢٨

تعديل