انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنة»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٩ أبريل ٢٠١٧
ط
imported>Ya zainab
imported>Esmati
سطر ٦٩: سطر ٦٩:
اختلفوا في كون الجنة والنار هل هما مخلوقتان الآن أم لا، إلى قولين:
اختلفوا في كون الجنة والنار هل هما مخلوقتان الآن أم لا، إلى قولين:
#ذهبت [[المعتزلة]]- غير أبي على الجبّائي- و[[الخوارج]] وطائفة من [[الزيدية]] إلى أنهما غير مخلوقتين.
#ذهبت [[المعتزلة]]- غير أبي على الجبّائي- و[[الخوارج]] وطائفة من [[الزيدية]] إلى أنهما غير مخلوقتين.
#ذهبت [[الإمامية]] والمعتزلة إلى أنّهما مخلوقتان.
#ذهبت [[الإمامية]] والأشاعرة إلى أنّهما مخلوقتان.


قال [[الشيخ المفيد]]: «إنّ الجنة والنّار في هذا الوقت مخلوقتان، وبذلك جاءت الأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع والآثار».<ref>المفيد، أوائل المقالات، ص 124.</ref>  
قال [[الشيخ المفيد]]: «إنّ الجنة والنّار في هذا الوقت مخلوقتان، وبذلك جاءت الأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع والآثار».<ref>المفيد، أوائل المقالات، ص 124.</ref>  
مستخدم مجهول