انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غزوة حنين»

أُضيف ٧٠٠ بايت ،  ٢ أغسطس ٢٠١٥
ط
imported>Madani
imported>Madani
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
=== المدافعون عن النبي (ص) والمنهزمون من المعركة ===
=== المدافعون عن النبي (ص) والمنهزمون من المعركة ===
اختلفت كلمة المصادر التاريخية في المقاتلين الذين ثبتوا مع رسول الله (ص) فقيل هم أربعة: علي بن أبي طالب عليه السلام، والعباس بن عبد المطلب، وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب من بني هاشم، وابن مسعود.(20) وفي رواية أخرى انهزم المسلمون عن رسول الله حتى بقي في عشرة من بني هاشم، وقيل تسعة، وهم: علي بن أبي طالب والعباس بن عبد المطلب وأبو سفيان بن الحارث ونوفل بن الحارث وربيعة بن الحارث وعتبة ومعتب ابنا أبي لهب والفضل بن العباس وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب، وقيل أيمن بن أمّ أيمن.(21) وقد بلغ عدد الفارين من المعركة ما بين مائة وثلاثمائة من الرجال.(22)
اختلفت كلمة المصادر التاريخية في المقاتلين الذين ثبتوا مع رسول الله (ص) فقيل هم أربعة: علي بن أبي طالب عليه السلام، والعباس بن عبد المطلب، وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب من بني هاشم، وابن مسعود.(20) وفي رواية أخرى انهزم المسلمون عن رسول الله حتى بقي في عشرة من بني هاشم، وقيل تسعة، وهم: علي بن أبي طالب والعباس بن عبد المطلب وأبو سفيان بن الحارث ونوفل بن الحارث وربيعة بن الحارث وعتبة ومعتب ابنا أبي لهب والفضل بن العباس وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب، وقيل أيمن بن أمّ أيمن.(21) وقد بلغ عدد الفارين من المعركة ما بين مائة وثلاثمائة من الرجال.(22)
==شماتة أبي سفيان و غيره بالمسلمين==
قال ابن إسحاق: فلما انهزم الناس، ورأى من كان مع رسول الله (ص) من جفاة أهل مكة الهزيمة، تكلّم رجال منهم بما في أنفسهم من الضّغن، فقال أبو سفيان بن حرب: لا تنتهي هزيمتهم دون البحر، وإن الأزلام لمعه في كنانته. وصرخ جبلة بن الحنبل- وقال ابن هشام: كلدة بن الحنبل-: ألا بطل السّحر اليوم. وقال شيبة بن عثمان بن أبي طلحة الذي قتل يوم أحد: اليوم أدرك ثأري من محمد.(23)


=== تدارك النبي (ص) للموقف ===
=== تدارك النبي (ص) للموقف ===
=== استبسال الإمام علي عليه السلام ===
=== استبسال الإمام علي عليه السلام ===
=== الإمداد الغيبي في المعركة ===
=== الإمداد الغيبي في المعركة ===
مستخدم مجهول