انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن عبد الصمد الحارثي»

imported>Maytham
imported>Maytham
سطر ١٣١: سطر ١٣١:
#رسالة صلاة الجمعة أو رسالة في [[الواجب|وجوب]] [[صلاة الجمعة]].<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 15، ص 70.</ref>
#رسالة صلاة الجمعة أو رسالة في [[الواجب|وجوب]] [[صلاة الجمعة]].<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 15، ص 70.</ref>
#العقد الطهماسبي في [[الفقه]]، كتبها بأمر من الشاه طماسب الأوّل الذي ابتلي بالوسواس، وتشتمل على ذم الوسوسة في [[الطهارة]] وبيان مواطن الاختلاف الفقهي بين الشيخ الحارثي نفسه وبين السيد حسين الكركي في بعض المسائل.<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 15، ص 288 ــ 290.</ref>
#العقد الطهماسبي في [[الفقه]]، كتبها بأمر من الشاه طماسب الأوّل الذي ابتلي بالوسواس، وتشتمل على ذم الوسوسة في [[الطهارة]] وبيان مواطن الاختلاف الفقهي بين الشيخ الحارثي نفسه وبين السيد حسين الكركي في بعض المسائل.<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 15، ص 288 ــ 290.</ref>
#رسالة تحفة أهل الإيمان في قبلة عراق العجم وخراسان ناقداً فيها نظرية [[المحقق الكركي]] المتوفي [[سنة 940 هـ]] حول طريقة تعيين القبلة في ذلك العصر. <ref>الحر العاملي، أول الآمال، قسم 1، ص 75؛ الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 111؛ آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 3، ص 423، ج 17، ص 40، 46.</ref>
#رسالة تحفة أهل الإيمان في قبلة [[عراق العجم]] وخراسان ناقداً فيها نظرية [[المحقق الكركي]] المتوفي [[سنة 940 هـ]] حول طريقة تعيين القبلة في ذلك العصر. <ref>الحر العاملي، أول الآمال، قسم 1، ص 75؛ الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 111؛ آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 3، ص 423، ج 17، ص 40، 46.</ref>
#تعليقة على إرشاد الأذهان للعلامة الحلي <ref>الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 111؛ آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 6، ص 15.</ref>
#تعليقة على إرشاد الأذهان للعلامة الحلي <ref>الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 111؛ آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 6، ص 15.</ref>
#رسالتان، الأولى حول طريقة صرف سهم الإمام في عصر الغيبة على الفقراء، والأخرى حول [[النجاسات|نجاسة]] الحصر  وتطهيرها.<ref>الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 116؛ المدرسي الطباطبائي، ص 200.</ref>
#رسالتان، الأولى حول طريقة صرف سهم الإمام في عصر الغيبة على الفقراء، والأخرى حول [[النجاسات|نجاسة]] الحصر  وتطهيرها.<ref>الأفندي، رياض العلماء، ج 2، ص 116؛ المدرسي الطباطبائي، ص 200.</ref>
مستخدم مجهول