انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرك»

أُزيل ١ بايت ،  ٥ أبريل ٢٠٢٢
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٦٨: سطر ٦٨:
في نظر الدين الإسلامي أن الشرك محرّم، ويعتبر من كبائر الذنوب.<ref> سورة النساء:48.</ref>
في نظر الدين الإسلامي أن الشرك محرّم، ويعتبر من كبائر الذنوب.<ref> سورة النساء:48.</ref>


وقد استشهد الفقهاء بقوله تعالى: {{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَاْ}}،<ref> سورة التوبة: 28.</ref> على نجاسة المشرك وعدم دخوله للمسجد.<ref> فاضل اللنکراني، تفصیل الشریعة، ص 206.</ref>
وقد استشهد الفقهاء بقوله تعالى: {{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَاْ}}،<ref> سورة التوبة: 28.</ref> على نجاسة المشرك وعدم دخوله للمسجد.<ref> فاضل اللنکراني، تفصیل الشریعة، ص 206.</ref>


كما أن الشيخ الطوسي في كتابه النهاية ذكر عدم الجواز للرجل المسلم بالزواج من النساء المشركات، لكنه ذكر بجواز ذلك مع النساء اليهوديات والمسيحيات بالزواج المؤقت.<ref> الطوسي، النهایة، ص 457.</ref>
كما أن الشيخ الطوسي في كتابه النهاية ذكر عدم الجواز للرجل المسلم بالزواج من النساء المشركات، لكنه ذكر بجواز ذلك مع النساء اليهوديات والمسيحيات بالزواج المؤقت.<ref> الطوسي، النهایة، ص 457.</ref>
مستخدم مجهول