انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرك»

أُضيف ٩٨٨ بايت ،  ٥ أبريل ٢٠٢٢
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٦٦: سطر ٦٦:
*'''حبط الأعمال'''؛ فإن الشرك يحبط أعمال الإنسان الصالحة، كما في الآية 65 من [[سورة الزمر]].<ref> سورة الزمر: 65.</ref>{{ملاحظة| قوله تعالى: {{قرآن|وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}}}}
*'''حبط الأعمال'''؛ فإن الشرك يحبط أعمال الإنسان الصالحة، كما في الآية 65 من [[سورة الزمر]].<ref> سورة الزمر: 65.</ref>{{ملاحظة| قوله تعالى: {{قرآن|وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}}}}
== الحكم الفقهي==
== الحكم الفقهي==
في نظر الدين الإسلامي أن الشرك محرّم، ويعتبر من كبائر الذنوب.<ref> سورة النساء:48.</ref>
وقد استشهد الفقهاء بقوله تعالى: {{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَاْ}}،<ref> سورة التوبة: 28.</ref> على نجاسة المشرك وعدم دخوله للمسجد.<ref> فاضل اللنکراني، تفصیل الشریعة، ص 206.</ref>
كما أن الشيخ الطوسي في كتابه النهاية ذكر عدم الجواز للرجل المسلم بالزواج من النساء المشركات، لكنه ذكر بجواز ذلك مع النساء اليهوديات والمسيحيات بالزواج المؤقت.<ref> الطوسي، النهایة، ص 457.</ref>
==اتهام الوهابيون للشيعة==
==اتهام الوهابيون للشيعة==


مستخدم مجهول