انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرك»

أُضيف ١٦٧ بايت ،  ٣ أبريل ٢٠٢٢
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٥٨: سطر ٥٨:
للشرك عوامل وجذور، منها:  
للشرك عوامل وجذور، منها:  


اتباع الشك والترديد:  يخاطب الله المشركين في سورة يونس: "بما أنكم تتبعون الشكوك دائمًا ، فقد وقعتم في شرك" <ref>سورة یونس، 66.</ref>
اتباع الشك والترديد:  يخاطب الله المشركين في سورة يونس: {{قرآن|وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ}}.<ref>سورة یونس، 66.</ref>


الاعتقاد بالحس: جذدور معلومات بعض الناس بسبب الأُنس بعالم الطبيعة المختص بالمحسوسات، ولا يخرج عن ذلك، ولذلك ييعتبرون حتى الأمور الإلهية تختزل بمستوى الحس.<ref> جوادي الآملي، التوحید في القرآن، ص 644.</ref>
الاعتقاد بالحس: جذدور معلومات بعض الناس بسبب الأُنس بعالم الطبيعة المختص بالمحسوسات، ولا يخرج عن ذلك، ولذلك ييعتبرون حتى الأمور الإلهية تختزل بمستوى الحس.<ref> جوادي الآملي، التوحید في القرآن، ص 644.</ref>
مستخدم مجهول