انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائم آل محمد»

أُزيل ١٬٥٩٨ بايت ،  ٢٥ فبراير ٢٠٢٠
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٣١: سطر ٣١:
*وأنّه سيقوم في آخر الزمان بالسيف لإحقاق الحق وإبطال الباطل.<ref>النعماني، الغيبة للنعماني، ص 239؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 383.</ref>
*وأنّه سيقوم في آخر الزمان بالسيف لإحقاق الحق وإبطال الباطل.<ref>النعماني، الغيبة للنعماني، ص 239؛ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 383.</ref>
* وكذلك أنّ المولى تعالى هو من  سمّاه [[القائم]] في حواره مع الملائكة.<ref>الطبري، دلائل الإمامة، ص 452.</ref>
* وكذلك أنّ المولى تعالى هو من  سمّاه [[القائم]] في حواره مع الملائكة.<ref>الطبري، دلائل الإمامة، ص 452.</ref>
== غيبته  ==
{{مفصلة|غيبة الإمام المهدي}}
لقد تميّز قائم آل محمد عن بقية الأئمة الأحد عشر، [[الغيبة (توضيح)|بغيبته]] عن أنظار النّاس، نتيجة الخوف عليه من خلفاء [[بني العباس]]، الذين بذلوا الغالي والنفيس لمعرفته والوصول إليه، بُغيَة قتله، وبالتالي الحيلولة دون تحقّق وعد [[النبي محمد]]{{صل}}بأنّه سيمحق الباطل ويحقّ الحق.<ref>الجوادي الآملي، الإمام المهدي الموجود الموعود، ص 143.</ref>
=== الغيبة الصغرى ===
{{مفصلة|الغيبة الصغرى}}
تمتدّ الغيبة الصغرى من سنة [[260 هـ|260 هجري]]، أي منذ شهادة [[الإمام الحسن العسكري]]{{عليه السلام}} حتى وفاة السفير الرابع " [[علي بن محمد السمري]] " سنة [[سنة 329 هـ|329 هـجري]].<ref>مجموعة مؤلفين، دروس في تاريخ عصر الغيبة، ص 41.</ref>
=== الغيبة الكبرى ===
{{مفصلة|الغيبة الكبرى}}
بدأت الغيبة الكبرى من وفاة سفيره الرابع " [[علي بن محمد السمري]] " سنة [[329 هـ|329 هجري]] إلى يومنا هذا، ولا يَعلم امتداد هذه [[الغيبة (عقيدة)|الغيبة]] إلاّ المولى تعالى.<ref>مجموعة مؤلفين، دروس في تاريخ عصر الغيبة، ص 157 - 158.</ref>


== مواضيع ذات صلة ==
== مواضيع ذات صلة ==
مستخدم مجهول