مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العلامة الحلي»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem طلا ملخص تعديل |
imported>Ahmadnazem طلا ملخص تعديل |
||
سطر ٨٠: | سطر ٨٠: | ||
'''جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن محمد بن مطهر الحلي''' ([[648 هـ|648]] ـ [[726 هـ|726ه]])، المعروف بالعلامة الحلي [[الفقه|الفقيه]] و[[المتكلم]] [[الشيعة|الشيعي]] في [[القرن 8 للهجرة|القرن الثامن هـ]]. من مؤلفاته: [[كشف المراد (كتاب)|كشف المراد]]، و''[[نهج الحق وكشف الصدق (كتاب)|نهج الحق وكشف الصدق]]''، و[[باب الحادي عشر (كتاب)|باب الحادي عشر]]، و[[خلاصة الأقوال (كتاب)|خلاصة الأقوال]]، و''[[الجوهر النضيد (كتاب)|الجوهر النضيد.]]'' | '''جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن محمد بن مطهر الحلي''' ([[648 هـ|648]] ـ [[726 هـ|726ه]])، المعروف بالعلامة الحلي [[الفقه|الفقيه]] و[[المتكلم]] [[الشيعة|الشيعي]] في [[القرن 8 للهجرة|القرن الثامن هـ]]. من مؤلفاته: [[كشف المراد (كتاب)|كشف المراد]]، و''[[نهج الحق وكشف الصدق (كتاب)|نهج الحق وكشف الصدق]]''، و[[باب الحادي عشر (كتاب)|باب الحادي عشر]]، و[[خلاصة الأقوال (كتاب)|خلاصة الأقوال]]، و''[[الجوهر النضيد (كتاب)|الجوهر النضيد.]]'' | ||
كان العلامة أول من لقب ب[[آية الله]]؛ وذلك لفضله ووفورة علمه، فمن جملة أساتذته [[السيد ابن طاووس]]، ''[[الخواجة نصيرالدين الطوسي|والخواجة نصيرالدين الطوسي،]]'' و[[ابن ميثم البحراني]]، ومن أشهر تلامذته: [[قطب الدين الرازي]]، و''[[فخر المحققين]]''، [[وابن معية]]، ''[[ومحمد بن علي الجرجاني]]''. مناظرات وآثاره | كان العلامة أول من لقب ب[[آية الله]]؛ وذلك لفضله ووفورة علمه، فمن جملة أساتذته [[السيد ابن طاووس]]، ''[[الخواجة نصيرالدين الطوسي|والخواجة نصيرالدين الطوسي،]]'' و[[ابن ميثم البحراني]]، ومن أشهر تلامذته: [[قطب الدين الرازي]]، و''[[فخر المحققين]]''، [[وابن معية]]، ''[[ومحمد بن علي الجرجاني]]''. مناظرات وآثاره أدت إلى تشيع السلطان [[محمد خدا بنده]] المغولي ونشر المذهب الشيعي في إيران. | ||
==مولده ودراسته== | ==مولده ودراسته== | ||
ولد في [[الحلة |الحلة]] في 29 [[شهر رمضان]] [[سنة 647 للهجرة|سنة 647]]، كما ذكره هو نفسه في الخلاصة.<ref>أعيان الشيعة، ج5، ص396.</ref> | ولد في [[الحلة |الحلة]] في 29 [[شهر رمضان]] [[سنة 647 للهجرة|سنة 647]]، كما ذكره هو نفسه في الخلاصة.<ref>أعيان الشيعة، ج5، ص396.</ref> |