انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مرتضى مطهري»

imported>Yaqoob
imported>Yaqoob
سطر ١٤٦: سطر ١٤٦:
أفكارالشهيد مطهري متنوعة فبعضها لا يخالف ما هو مشهور بين العلماء ، وبعضها يخالف ماتعارف عليه العلماء. وهنا نذكر بعض هذه الأفكار:
أفكارالشهيد مطهري متنوعة فبعضها لا يخالف ما هو مشهور بين العلماء ، وبعضها يخالف ماتعارف عليه العلماء. وهنا نذكر بعض هذه الأفكار:
===تحريفات عاشوراء===
===تحريفات عاشوراء===
ألف الشهيد مطهري كتابا عن عاشوراء  والشعائر المقامة في ذكرى هذه المناسبة ((أسماه الحماسة الحسينية)) ، يرفض الشهيد مطهري في هذا الكتاب الكثير من الحوادث التاريخية التي يتناقلها الناس ، مثل عرس القاسم بن الحسن في كربلاء ، كما تردد في إثبات بنت للإمام الحسين بإسم رقية.
ألف [[مرتضى مطهري|الشهيد مطهري]] كتابا عن [[واقعة عاشوراء|عاشوراء]]  و[[الشعائر الحسينية]] المقامة في ذكرى هذه المناسبة ((أسماه [[الحماسة الحسينية (كتاب)|الحماسة الحسينية]])) ، يرفض [[مرتضى مطهري|الشهيد مطهري]] في هذا الكتاب الكثير من الحوادث التاريخية التي يتناقلها الناس ، مثل عرس [[القاسم بن الحسن]] في [[كربلاء]] ، كما تردد في إثبات بنت [[الإمام الحسين (ع)|للإمام الحسين]] بإسم [[رقية بنت الحسين|رقية]].ك
كما رفض الكثير من الأعمال التي يؤديها الناس بعنوان شعائر عاشوراء ، ويعتبرها من الأمور الدخيلة في الشعائر كالتطبير والضرب بالسلاسل وغيرها.
كما رفض الكثير من الأعمال التي يؤديها الناس بعنوان شعائر عاشوراء ، ويعتبرها من الأمور الدخيلة في الشعائر [[التطبير|كالتطبير]] و[[الضرب بالسلاسل في عاشوراء|الضرب بالسلاسل]] وغيرها.
يرى الشهيد مطهري : أن عقيدة الناس بعاشوراء أصابها التحريف ، وأكثر الناس بدل الإقتداء بالإمام الحسين {{ع}} ، أصبحوا يعتقدون أن الإمام الحسين استشهد وأصبح فداء لهم كي يذهبوا الى الجنة.
يرى الشهيد مطهري : أن عقيدة الناس بعاشوراء أصابها التحريف ، وأكثر الناس بدل الإقتداء [[الإمام الحسين (ع)|بالإمام الحسين]] {{ع}} ، أصبحوا يعتقدون أن الإمام الحسين استشهد وأصبح فداء لهم كي يذهبوا الى الجنة.
 
===مسألة الحجاب===
===مسألة الحجاب===
أظهر الشهيد مطهري بعض التساهل في  الحجاب الشرعي وذلك في كتابه ((مسألة الحجاب)). وقد وجهت إليه العديد من الإنتقادات متن بعض علماء السنة . وقد دون مطهري بعض هذه الإنتقادات في الطبعات اللاحقة للكتاب.
أظهر الشهيد مطهري بعض التساهل في  الحجاب الشرعي وذلك في كتابه ((مسألة الحجاب)). وقد وجهت إليه العديد من الإنتقادات متن بعض علماء السنة . وقد دون مطهري بعض هذه الإنتقادات في الطبعات اللاحقة للكتاب.
مستخدم مجهول