مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حوزة بغداد العلمية»
ط
←أبو سهل النوبختي
imported>Foad ط (←هشام بن الحكم) |
imported>Foad |
||
سطر ١٠٣: | سطر ١٠٣: | ||
صنف 27 كتاباً ورسالة في مجال العلوم الدينية والرد على المخالفين كالرد على الزنادقة وكتاب الشيخ والغلام في التوحيد، ولعله كتبه بطريقة الحوار والسؤال والجواب بين الشيخ والتلميذ، وكتاب إختلاف الناس في الإمامة وكتاب الرد على أرسطاطاليس في التوحيد وكتاب المجالس في التوحيد.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 397 ــ 398.</ref> وهناك مؤلفات تعرضت لنقد ودراسة الآراء والنظريات التي طرحها هشام بن الحكم مما يكشف عن مكانته في الأوساط العلمية، من قبل كتاب الإستطاعة على مذهب هشام تأليف [[الحسن بن موسى النوبختي]].<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 2، ص 27.</ref> وكان لبعض تلامذة هشام دور في نشر مدرسة هشام الكلامية كأبي الحسن علي بن منصور الذي جمع آراء أستاذه في كتابه التدبير في التوحيد والإمامة. <ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 71، 397 ــ 398.</ref> | صنف 27 كتاباً ورسالة في مجال العلوم الدينية والرد على المخالفين كالرد على الزنادقة وكتاب الشيخ والغلام في التوحيد، ولعله كتبه بطريقة الحوار والسؤال والجواب بين الشيخ والتلميذ، وكتاب إختلاف الناس في الإمامة وكتاب الرد على أرسطاطاليس في التوحيد وكتاب المجالس في التوحيد.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 397 ــ 398.</ref> وهناك مؤلفات تعرضت لنقد ودراسة الآراء والنظريات التي طرحها هشام بن الحكم مما يكشف عن مكانته في الأوساط العلمية، من قبل كتاب الإستطاعة على مذهب هشام تأليف [[الحسن بن موسى النوبختي]].<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 2، ص 27.</ref> وكان لبعض تلامذة هشام دور في نشر مدرسة هشام الكلامية كأبي الحسن علي بن منصور الذي جمع آراء أستاذه في كتابه التدبير في التوحيد والإمامة. <ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 71، 397 ــ 398.</ref> | ||
=== أبو سهل النوبختي === | ===أبو سهل النوبختي=== | ||
{{مفصلة|أبو سهل النوبختي}} | |||
تعتبر أسرة بني نوبخت من أبرز الأسر العلمية التي أنجبت الكثير من المتكلمين الكبار، من أبرزهم – في عصر الغيبة-: | تعتبر أسرة بني نوبخت من أبرز الأسر العلمية التي أنجبت الكثير من المتكلمين الكبار، من أبرزهم – في عصر الغيبة-: | ||
* أبو سهل إسماعيل بن علي (237- 311 هـ ق) الذي يعد من وجوه الشيعة، وقد وصفه النجاشي بقوله: كان شيخ المتكلمين من أصحابنا وغيرهم له جلالة في الدنيا والدين يجري مجرى الوزراء في جلالة الكتاب. | * أبو سهل إسماعيل بن علي (237- 311 هـ ق) الذي يعد من وجوه الشيعة، وقد وصفه النجاشي بقوله: كان شيخ المتكلمين من أصحابنا وغيرهم له جلالة في الدنيا والدين يجري مجرى الوزراء في جلالة الكتاب. |