الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ويكي شيعة»

'''ويكي شيعة''' هي موسوعة إلكترونية تابعة لإدارة [[المجمع العالمي لأهل البيت {{عليهم السلام}}، ومشروع يستهدف كتابة أكبر موسوعة افتراضية للتعريف بمفاهيم الإسلام وفقاً لمدرسة [[أهل البيت]] {{عليهم السلام}}على شبكة الانترنت. وتشتمل هذه الموسوعة على لغات عدة منها: العربية، والفارسية، والإنجليزية، والأردية، والتركية، والإسبانية، والفرنسيّة، والإندونيسيّة، وهي تحتوي على معلومات شاملة حول [[الإسلام]].

انطلقت أعمال هذه الموسوعة رسمياً بعد إزاحة الستار عنها من قبل الرئيس الإيراني [[حسن روحاني]] عام 2013 بعد حضوره في «المؤتمر العالمي لسبط النبي [[الإمام الحسن]] المجتبى» الذي أقامه [[المجمع العالمي لأهل البيت عليهم السلام|المجمع]] .

* انتهاج الحيادية: يترك في هذه الموسوعة الحكم والقضاء في موارد الاختلاف للقرّاء، وذلك بعد بيان استعراض الآراء المختلفة.

* توثيق المصادر: رغم وضوح الموسوعة في بيان الاختلافات المذهبيّة في البيت الإسلامي الواحد، فإن الموسوعة تسعى لاستقاء المعلومات من مصادر الدرجة الأولى المقبولة لدي عموم [[المذاهب الإسلامية]].

* اشتمالها على صفحة‌ التغييرات الأخيرة، والتي تضع جميع التغييرات التي تمّ إحداثها في جميع صفحات الموسوعة في معرض رؤية المتصفّحين.

* لإيجاد العلقة والارتباط بين مداخل الموسوعة بعضها البعض؛ بحيث يتمكّن قارئ المقالة أو متصفّح الموقع من فتح الصفحة المتعلّقة بأيّ من المفردات المستفادة في نصّ المقالة الحاليّة ومطالعتها للتمكّن من فهمها بدون الحاجة للجوء إلى إمكانيّة البحث في الموقع بل وفي ذات حين التصفّح. وتساعد هذه الخاصيّة على تمكين القارئ -وفي أثناء مطالعته لصفحة أحد مداخل الموسوعة- من الوصول إلى صفحات المفاهيم والمفردات المستخدمة في المدخل الحاليّ أيضاً وتحصي معلومات أكمل في ما يتعلّق بالموضوع محلّ البحث والمطالعة.

* استخدام التصنيفات في ذيل كلّ مقالة؛ حيث إنّ هذه التصانيف تعدّ عناوين كلية يندرج عنوان تلك المقالة في مصاف المجموعة الجزئيّة لذلك التصنيف الكليّ، وتعدّ هذه التصانيف فهرست موضوعيّاً لموسوعة ويكي شيعة.

* تشتمل كلّ صفحة ومقالة في ويكي شيعة؛ على صفحة لثبت تعليقات المشاهدين أيضاً. وتمكّن صفحة الحوار القرّاء من درج آرائهم في ما يتعلّق بالمقالة وأن يوصلوها إلى كاتب أو كتّاب المقالة أو محرّرها. فإنّ صفحة الحوار هي واقع الأمر منتدى من أجل تباحث المنظّرين ومحبّي موضوع المقالة الحاليّة؛ كما أنّها تساعد على تحصيل الغناء الشكليّ والمضمونيّ لتلك المقالة.