انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإسراء والمعراج»

imported>Hassanfallah
imported>Hassanfallah
سطر ٤٩: سطر ٤٩:
ثم مضى الرسول (ص) وجبرائيل، حتى انتهيا إلى بيت المقدس،  فوجدا هناك [[إبراهيم النبي|إبراهيم]]، [[النبي موسى|موسى]] و [[عيسى بن مريم|عيسى]] (علیهم السلام) فيمن شاء الله من [[الأنبياء|أنبياء]] الله (ع)، وقد جمعهم الله تعالى لأجل الرسول (ص)، فأقيمت [[الصلاة]]، فلما استووا اخذ جبرئيل بعضد الرسول (ص)  فقدّمه ليأمّ الصلاة أمامهم.<ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 3 ــ 4.</ref>
ثم مضى الرسول (ص) وجبرائيل، حتى انتهيا إلى بيت المقدس،  فوجدا هناك [[إبراهيم النبي|إبراهيم]]، [[النبي موسى|موسى]] و [[عيسى بن مريم|عيسى]] (علیهم السلام) فيمن شاء الله من [[الأنبياء|أنبياء]] الله (ع)، وقد جمعهم الله تعالى لأجل الرسول (ص)، فأقيمت [[الصلاة]]، فلما استووا اخذ جبرئيل بعضد الرسول (ص)  فقدّمه ليأمّ الصلاة أمامهم.<ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 3 ــ 4.</ref>


ويبدو من تتبع المصادر أن الرسول (ص) عرج إلى السماء إنطلاقاً من [[قبة الصخرة]]. وقد ادُعِيَ في كتاب رحلات [[ناصر خسرو]] أنه عندما دخل [[الرسول(ص)|الرسول]] (ص) إلى [[المسجد الأقصى]] إرتفعت هذه الصخرة عن الأرض ولم ترجع لمكانها بعد عروج الرسول (ص).<ref>[http://banarcity.ir/?p=3638 قبة الصخرة]</ref>
ويبدو من تتبع المصادر أن الرسول (ص) عرج إلى السماء إنطلاقاً من [[قبة الصخرة]]. وقد ادُعِيَ في كتاب "رحلات" [[ناصر خسرو]] أنه عندما دخل [[الرسول(ص)|الرسول]] (ص) إلى [[المسجد الأقصى]] إرتفعت هذه الصخرة عن الأرض ولم ترجع لمكانها بعد عروج الرسول (ص).<ref>[http://banarcity.ir/?p=3638 قبة الصخرة]</ref>


===في سماء الدنيا===
===في سماء الدنيا===
مستخدم مجهول