انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإسراء والمعراج»

ط
imported>Ameli
imported>Ameli
سطر ٧١: سطر ٧١:
إلى مكانها الذي خرجت منه".<ref>راجع: المجلسي، ج8، ص293.</ref>
إلى مكانها الذي خرجت منه".<ref>راجع: المجلسي، ج8، ص293.</ref>
====لقاء الرسول (ص) بملك الموت====
====لقاء الرسول (ص) بملك الموت====
ومرّ الرسول (ص) [[ملك الموت|بملك الموت]] وهو جالس على مجلس وإذا جميع الدنيا بين ركبتيه،
ومرّ الرسول (ص) [[ملك الموت|بملك الموت]] وهو جالس على مجلس وإذا جميع [[الدنيا]] بين ركبتيه،
وإذا بيده لوح من نور ينظر فيه مكتوب فيه كتاب ينظر فيه لا يلتفت يميناً ولا شمالاً ،
وإذا بيده لوح من نور ينظر فيه مكتوب فيه كتاب ينظر فيه لا يلتفت يميناً ولا شمالاً ،
مقبلاً عليه كهيئة الحزين. وبعد أن جرت محادثة بين الرسول (ص) وملك الموت، قال الملَك: "ما الدنيا كلها
مقبلاً عليه كهيئة الحزين. وبعد أن جرت محادثة بين [[الرسول (ص)]] وملك الموت، قال الملَك: "ما الدنيا كلها
عندي فيما سخره الله لي ومكنني عليها الا كالدرهم في كف الرجل يقلبه كيف يشاء ،
عندي فيما سخره الله لي ومكنني عليها الا كالدرهم في كف الرجل يقلبه كيف يشاء ،
وما من دارٍ إلّا وانا أتصفحه كل يوم خمس مرات ، وأقول إذا بكى أهل الميت على
وما من دارٍ إلّا وانا أتصفحه كل يوم خمس مرات ، وأقول إذا بكى أهل الميت على
ميتهم : لا تبكوا عليه فان لي فيكم عودة وعودة، حتى لا يبقى منكم أحد فقال رسول
ميتهم : لا تبكوا عليه فان لي فيكم عودة وعودة، حتى لا يبقى منكم أحد فقال رسول
الله (ص): كفى بالموت طامه يا جبرئيل فقال جبرئيل : ان ما بعد الموت اطم وأطم من الموت.<ref>راجع: المجلسي، ج18، ص323.</ref>
الله (ص): كفى ب[[الموت]] طامه يا جبرئيل فقال جبرئيل : ان [[المعاد|ما بعد الموت]] اطم وأطم من الموت.<ref>راجع: المجلسي، ج18، ص323.</ref>


===من السماء الثانية إلى السادسة===
===من السماء الثانية إلى السادسة===
مستخدم مجهول