انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفاروق»

أُضيف ٦٤ بايت ،  ٢١ مارس ٢٠١٩
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{تطوير مقال}}
{{قيد التطوير
|شهر=مارس
|يوم=21
|عام=2019
|مستخدم=foad
}}
'''الفاروق''' هو من الالقاب التي وضعها [[رسول الله]] (ص) ل[[أمير المؤمنين|أمير المؤمنين]] علي (ع). و الفاروق من (الفرق) و هو بمعنى الفاصل و المفرق بين الحق و الباطل.
'''الفاروق''' هو من الالقاب التي وضعها [[رسول الله]] (ص) ل[[أمير المؤمنين|أمير المؤمنين]] علي (ع). و الفاروق من (الفرق) و هو بمعنى الفاصل و المفرق بين الحق و الباطل.
ويذهب البعض من أهل السنة- استناداً الى روايات منسوبة الى [[النبي الأكرم|النبي]] (ص)- إلى ان هذا اللقب هو ل[[عمر بن الخطاب|عمر]]، وللامامية ملاحظاتهم العلمية على هذا النوع من الاحاديث التي نسبت ل[[الرسول الأكرم|لرسول الاكرم]] (ص) ومدی وثاقة رجالها والناقلين لها والاسباب التي أدت الى ظهور مثل تلك الروايات.
ويذهب البعض من أهل السنة- استناداً الى روايات منسوبة الى [[النبي الأكرم|النبي]] (ص)- إلى ان هذا اللقب هو ل[[عمر بن الخطاب|عمر]]، وللامامية ملاحظاتهم العلمية على هذا النوع من الاحاديث التي نسبت ل[[الرسول الأكرم|لرسول الاكرم]] (ص) ومدی وثاقة رجالها والناقلين لها والاسباب التي أدت الى ظهور مثل تلك الروايات.
==روايات أهل السنّة في شأن اللقب==
==روايات أهل السنّة في شأن اللقب==
#وفى كتاب الإصابة : أبو ليلى الغفاري قال : سمعت [[رسول الله]] (ص) : يقول :" ستكون من بعدى فتنة فإذا كان ذلك فألزموا [[علي بن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] ، فإنه أول من آمن بى، وأول  من يصافحني يوم القيامة ، وهو [[الصديق الأكبر|الصدّيق الأكبر]] ، وهو فاروق هذه الأمة ، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين".<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 7،ص 294.</ref>
#وفى كتاب الإصابة : أبو ليلى الغفاري قال : سمعت [[رسول الله]] (ص) : يقول :" ستكون من بعدى فتنة فإذا كان ذلك فألزموا [[علي بن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] ، فإنه أول من آمن بى، وأول  من يصافحني يوم القيامة ، وهو [[الصديق الأكبر|الصدّيق الأكبر]] ، وهو فاروق هذه الأمة ، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين".<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 7،ص 294.</ref>
مستخدم مجهول