انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أصحاب الإمام المهدي (عج)»

imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٢٨: سطر ٢٨:
== مشاركة بعض الشخصيات السالفة ==
== مشاركة بعض الشخصيات السالفة ==
تؤكد الروايات أن من جملة الرجال السائرين في ركاب الإمام  ثلة من المؤمنين الأوائل يرجعون إلى الحياة الدنيا ويلتحقون بمعسكره (عج) منهم: يوشع وصي موسى (ع)، ومؤمن آل فرعون وأصحاب الكهف.(20) ومنهم من كبار صحابة النبي (ص) والأئمة عليهم السلام كسلمان الفارسي، وأبي دجانة الأنصاري ومالك الأشتر النخعي،(21)  وجبير الخابور(22)، وإسماعيل ابن الإمام  الصادق عليه السلام،(23) وعبد الله بن شريك العامري،(24) والمفضل بن عمر، (25) و...
تؤكد الروايات أن من جملة الرجال السائرين في ركاب الإمام  ثلة من المؤمنين الأوائل يرجعون إلى الحياة الدنيا ويلتحقون بمعسكره (عج) منهم: يوشع وصي موسى (ع)، ومؤمن آل فرعون وأصحاب الكهف.(20) ومنهم من كبار صحابة النبي (ص) والأئمة عليهم السلام كسلمان الفارسي، وأبي دجانة الأنصاري ومالك الأشتر النخعي،(21)  وجبير الخابور(22)، وإسماعيل ابن الإمام  الصادق عليه السلام،(23) وعبد الله بن شريك العامري،(24) والمفضل بن عمر، (25) و...
===رجوع السيد مسيح (عليه السلالم) ===
===رجوع السيد مسيح (عليه السلام) ===


أكدت روايات الفريقين نزول عيسى بن مريم (ع) من السماء عند ظهور الإمام  المهدي (عج) فيخاطب الإمام  عليه السلام قائلا: فإنما بعثت وزيراً ولم أبعث أميراً.(26) ثم إنّه عليه السلام يجعل عيسى خليفة له على قتال الأعور الدجال فيخرج أميراً على جيش المهدي يطلب الأعور الدجال...(27)
أكدت روايات الفريقين نزول عيسى بن مريم (ع) من السماء عند ظهور الإمام  المهدي (عج) فيخاطب الإمام  عليه السلام قائلا: فإنما بعثت وزيراً ولم أبعث أميراً.(26) ثم إنّه عليه السلام يجعل عيسى خليفة له على قتال الأعور الدجال فيخرج أميراً على جيش المهدي يطلب الأعور الدجال...(27)

مراجعة ١١:٥٤، ١٥ أبريل ٢٠١٥

أصحاب الإمام المهدي (عج) هم تلك الجماعة المؤمنة المصاحبة له والسائرة تحت ركابه في عصر حضوره (ع). وهم الذين يناصرونه (ع) ويستعين بهم في عملية إرساء قواعد حكومة العدل الإلهي التي يرنو لتحقيقها. خصائص أصحاب الإمام : قال الإمام الصادق(ع): "كَأَنِّي أَنْظُرُ إلى الْقَائِمِ (ع) وَأَصْحَابِهِ فِي نَجَفِ الْكُوفَةِ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرَ قَدْ فَنِيَتْ أَزْوَادُهُمْ وَخَلُقَتْ ثِيَابُهُمْ قَدْ أَثَّرَ السُّجُودُ بِجِبَاهِهِمْ، لُيُوثٌ بِالنَّهَارِ رُهْبَانٌ بِاللَّيْلِ، كَأَنَّ قُلُوبَهُمْ زُبَرُ الْحَدِيدِ يُعْطَى الرَّجُلُ مِنْهُمْ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا...". المجلسي، بحار الانوار، ج52، ص386. وقد أشارت أكثر الروايات إلى كون عدد أصحاب الإمام 313 شخصاً، يجتمعون عنده في مكة المكرمة في ليلة واحدة بطريقة إعجازية ومن شتّى البلدان والبقاع. ومن هؤلاء الأصحاب السيد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام بعد أن يرجع إلى الدنيا، والبعض منهم من صحابة رسول الله (ص) كسلمان الفارسي ومالك الأشتر النخعي. ويكون للمرأة نصيب بين أصحاب الإمام (عليه السلام).

مفهوم الأصحاب

الأصل الواحد في هذه المادّة: هو العشرة وإدامتها في طريق الحياة، في برنامج ظاهريّ أو باطنيّ، مع شخص أو أمر آخر، وإن كانت العشرة من الطرفين فيعبّر فيها بصيغة المصاحبة الدالّة على الاستدامة. [١] وقال في لسان العرب: صحب: صَحِبَه يَصْحَبُه صُحْبة، بالضم، وصَحابة، بالفتح، وصاحبه: عاشره. والصَّحْب: جمع الصاحب مثل راكب وركب. والأَصْحاب: جماعة الصَّحْب مثل فَرْخ وأَفْراخ. والصاحب: المُعاشر. [٢] وقد تكررت المفردة 78 مرّة في القرآن الكريم بعنوان المعاشر، والأهل وزوج الرجل، والجماعة والنصرة و....

عدد أصحاب الإمام

ذكرت الروايات المتعرضة لبيان عدد أصحاب الإمام المهدي (عج) مجموعة من الارقام، الكثير منها تقول أن عدد الذين يجتمعونه حوله عند ظهوره عليه السلام (313) كعدد أهل بدر.(2) وهناك روايات تشير إلى أكثر من ذلك؛ حيث حددت طائفة من الروايات الرقم بعشرة آلاف؛ منها ما روي عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال: اذا كمل له العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج بإذن اللّه عز وجل. وفي رواية أخرى: حتَّى يكون في مثل الحلقة. قال الراوي: وما الحلقةُ؟ قال: عشرةُ آلاف رجل.(3) وعن أبي بصير قال: سأل رجل من أهل الكوفة أبا عبد الله (ع): كم يخرج مع القائم (ع) فإنهم يقولون إنّه يخرج معه مثل عدّة أهل بدر ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا؟ قال: وما يخرج إلا في أولي قوّة وما تكون أولو القوّة أقل من عشرة آلاف.(4) بل تجاوزت بعض الروايات ذلك العدد، فقد جاء في الملاحم: ثم يبعث اللّه من عترة رسوله رجلاً معه اثنا عشر ألف مقاتل، أو خمسة عشر ألف مقاتل.(5) وهناك روايات أوصلت العدد إلى مائة ألف رجل.(6) وقد يتبادر إلى الذهن إبتداءً وجود التعارض بين هذه الروايات؛ ألا أنّ التأمل فيها والنظر إليها نظرة فاحصة يساعدان في معالجة التعارض الظاهري بأن نقول: إن روايات العدد 313 ناظرة إلى بدايات حركة الإمام التي يجتمع خلالها العينة الاساسية والنخبة من أصحاب الإمام والقادة الكبار الذين يمثلون الحلقة الأولى من أصحابه عليه السلام، وقد أكدت هذا المعنى الروايات نفسها.(7) إذ جاء في بعضها وصفهم "بأنهم حكام الأرض وعماله علیها وبهم یفتح شرق الأرض وغربها".(8) فالعدد 313 يمثل القادة والولاة والوزراء ورجال الحكومة العالمية وقادة زمام الأمور فيها بأمر من الإمام (عج). أمّا الروايات التي تشير إلى عدد عشرة آلاف أو العدد 15 ألف و... فإنّها تشير إلى الحلقات الأخرى من الانصار والأصحاب الذين يسيرون تحت ركابه عليه السلام. ويشهد لذلك ما روي عن يونس بن ظبيان قال: كنت عند أبي عبد الله (ع) فذكر أصحاب القائم فقال: ثلاثمائة وثلاثة عشر وكل واحد يرى نفسه في ثلاثمائة.(9) والرواية واضحة في أنّ كل واحد من رجال الحلقة الأولى (313) يقود بنفسه حلقة تتألف من 300 مقاتل. وفي رواية أخرى عن الإمام الصادق عليه السلام أيضا مفادها: أنّه حينما يأذن الهه تعالى للقائم يبايعة 313 من أصحابه فيبقى في مكة المكرمة حتى يجتمع عنده عشرة آلاف مناصر سار بهم إلى المدينة.(10)

مبايعة الإمام (عليه السلام)

من شروط الإمام المهدي (ع) على حواريه كما ذكرت في بعض المصادر الالتزام بشروط البيعة التي حدد معالمها لهم بقوله: أبايعكم على أن لا تولوا دابراً ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تفعلون محرماً ولا تأتوا فاحشة، ولا تضربوا أحداً إلاّ بحق، ولا تكنزوا ذهباً ولا فضّة ولا براً ولا شعيراً، ولا تخربوا مسجداً، ولا تشهدوا زوراً، ولا تقبحوا على مؤمن، ولا تأكلوا رباً، وأن تصبروا على الضرّاء، ولا تلعنوا موحداً، ولا تشربوا مسكراً، ولا تلبسوا الذهب ولا الحرير ولا الديباج، ولا تتبعوا هزيماً ولا تسفكوا دماً حراماً، ولا تغدروا بمسلم، ولا تبقوا على كافر ولا منافق، ولا تلبسوا الخز من الثياب، وتتوسدون التراب وتكرهون الفاحشة وتأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. فقالوا رضينا وبايعناك على ذلك فيصافحهم رجلاَ رجلاً..(11)

خصائص أصحاب الإمام وسماتهم

أشارت بعض الروايات إلى أسماء وبلدان أصحاب الإمام المهدي كالكوفة، والبصرة، المدائن، هرات، حرّان، القلزوم، خيبر، طرابلس، بيروت، وكثير من المدن الايرانية كالاهواز، همدان، الري، طالقان، قم، نيشابور، كرمان، قزوين، طوس و...(12) وجاء في الرواية "إن أصحاب المهدي القائم شباب لا كهول فيهم إلا كالكحل في العين أو كالملح في الزاد، وأقل الزاد الملح".(13) ووصفوا في رواية أخرى: قد أَثَر السُّجودُ بجباههم، لُيُوثٌ بالنَّهار رُهبانٌ باللَّيْلِ، كأَنَّ قلوبهمْ زُبَرُ الحديد.(14) وفي أخرى: هُمْ من خشيةِ اللَّهِ مُشفقونَ يدعونَ بالشَّهادة ويتمَنَّوْنَ أَن يُقتلُوا في سبيل اللَّه شعارُهُمْ يا لثارات الحسين (ع)، إِذا سارُوا يسيرُ الرُّعبُ أَمامهُمْ مسيرةَ شهر.(15) وروى العلامة المجلسي في وصفهم: كأَنَّ قلوبهمْ زُبَرُ الحديد لا يشوبُها شكٌّ في ذات اللَّهِ أَشدُّ من الحجر لو حَمَلُوا على الجبال لأَزالوها....ِ هُمْ أَطوع لهُ من الأَمَةِ لسيِّدِها كالمصابِيحِ، كأَنَّ قلوبهمُ الْقَنَادِيلُ وهُمْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ مُشْفِقُونَ، يمشُونَ إلى المولى إِرسالا، بهمْ يَنْصُرُ اللَّهُ إِمَامَ الْحَقِّ.(16)

عدد النسوة المصاحبات للإمام المهدي (ع)

للمرأة مشاركة في حركة الإمام المهدي (عج) وقد اختلفت كلمة المحدثين والباحثين في عدد النسوة المصاحبات للإمام عليه السلام، فجاء في رواية المفضل بن عمر عن الإمام الصادق (ع): يكون مع القائم ثلاث عشرة امرأة. قلت: وما يصنع بهن؟ قال: يداوين الجرحى ويقمن على المرضى.(17)‏ وفي رواية أخرى تسع نساء، وفي ثالثة خمسون.(18) وجاء في نصّ آخر أكثر من ذلك العدد.(19) ويظهر أن الروايات التي تشير إلى أكثر من العدد 13 ناظرة إلى النساء المصاحبات للإمام في مراحل أخرى من حركته عليه السلام.

مشاركة بعض الشخصيات السالفة

تؤكد الروايات أن من جملة الرجال السائرين في ركاب الإمام ثلة من المؤمنين الأوائل يرجعون إلى الحياة الدنيا ويلتحقون بمعسكره (عج) منهم: يوشع وصي موسى (ع)، ومؤمن آل فرعون وأصحاب الكهف.(20) ومنهم من كبار صحابة النبي (ص) والأئمة عليهم السلام كسلمان الفارسي، وأبي دجانة الأنصاري ومالك الأشتر النخعي،(21) وجبير الخابور(22)، وإسماعيل ابن الإمام الصادق عليه السلام،(23) وعبد الله بن شريك العامري،(24) والمفضل بن عمر، (25) و...

رجوع السيد مسيح (عليه السلام)

أكدت روايات الفريقين نزول عيسى بن مريم (ع) من السماء عند ظهور الإمام المهدي (عج) فيخاطب الإمام عليه السلام قائلا: فإنما بعثت وزيراً ولم أبعث أميراً.(26) ثم إنّه عليه السلام يجعل عيسى خليفة له على قتال الأعور الدجال فيخرج أميراً على جيش المهدي يطلب الأعور الدجال...(27) وقد وصف النبي عيسى بن مريم لدوره المحوري في حركة الإمام بالوزير والخليفة.(28) ومن الشخصيات البارزة في أصحاب الإمام شعيب بن صالح المعروف بصاحب لواء المهدي عليه السلام وقائد جيشه.(29)

التجمع الإعجازي

تشير الروايات إلى إجتماع اصحاب الإمام (ع) بطريقة إعجازية ومفاجئة من شتّى البلدان والمدن فيجتمعون حول الإمام (عج) في مكة المكرمة، فقد روي عن أمير المؤمنين عليه السلام عن الرسول الأكرم (ص) أنّه قال: إذا قام قائم أهل محمد، جمع الله له أهل المشرق وأهل المغرب، فيجتمعون كما يجتمع قزع الخريف.(30) وعن الإمام الباقر (ع): تطوى لهم الأرض نحو مكة فيبايعونه.(31)

تأسيس الحكومة العالمية

يقوم الإمام المهدي (عج) وبمساعدة هذه المجموعة من الأصحاب بفتح البلدان ونشر الاسلام في ربوع الارض وإقامة حكم الله فيها، قال الإمام الباقر (عليه السلام): كأني بأصحاب القائم (ع) وقد أحاطوا بما بين الخافقين فليس من شي‏ء إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير يطلب رضاهم في كل شي‏ء حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول مرَّ بي اليوم رجل من أصحاب القائم (ع).(32)

الهوامش

  1. انظر: التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج6، ص192
  2. ابن ‌منظور، لسان العرب، ج۱، ص۵۱۹؛ الزبيدي، تاج العروس، ج۳، ص۱۸۱.

وصلات خارجية

المصادر

  • ابن‌حماد، نعيم بن‌حماد المروزي، الفتن، مكتبة المتحف (خطي انجلترا).
  • ابن‌طاووس، علي بن‌ موسي، الملاحم والفتن في ظهور الغائب المنتظر، مؤسسة الأعلمي، ۱۴۰۳هـ ق.
  • ابن‌منظور، لسان العرب، قم، نشر ادب حوزه‍.
  • الأربلي، أبو الحسن علي بن‌ عيسى، كشف الغمة في معرفة الأئمة، بيروت، دار الكتاب الإسلامية.
  • الأمين العاملي، السيد محسن، أعيان الشيعة، بيروت، دار التعارف.
  • البحراني، السيد هاشم بن‌ سليمان، المحجة فيما نزل في الحجة، بيروت، مؤسسة الوفاء، ۱۴۰۳هـ ق.
  • البحراني، السيدهاشم بن ‌سليمان، حلية الابرار في فضائل محمد وآله الأطهار، قم، دار الكتب العلمية، [بلا ‌تا].
  • البحراني، السيد هاشم بن ‌سليمان، غاية المرام في حجة الخصام عن طريق الخاص والعام، بيروت، مؤسسة الأعلمي.
  • الحر العاملي، محمد بن‌ الحسن، اثبات الهداة، قم، چاپخانه علميه، [بلا ‌تا].
  • الحر العاملي، محمد بن ال‌حسن، الإيقاظ من الهجعة، قم، دار الكتب العلمية.
  • الحلي، الحسن بن‌ المطهر، المستجاد من كتاب الإرشاد، قم، مكتبة آية ‌اللّه المرعشي النجفي.
  • الحلي، علي بن ال‌مطهر، العدد القوية لدفع المخالف اليومية، قم، مكتبة آية ‌اللّه المرعشي النجفي.
  • الديلمي، أبو محمد الحسن، إرشاد القلوب، بيروت، مؤسسة الأعلمي.
  • الراوندي (قطب‌الدين)، أبو الحسين سعيد بن‌ هبة ‌اللّه، الخرائج والجرائح، قم، مؤسسة الإمام المهدي(ع).
  • الزبيدي، السيد محمد مرتضى، تاج العروس، الكويت، دار الهداية، ۱۳۸۵هـ ق.
  • السلّمي الشافعي، يوسف بن ‌يحيي، عقد الدرر في أخبار المنتظر، القاهرة، عالم الفكر، [بلا تا].
  • الشبلنجي، حسن بن ‌مؤمن، نور الأبصار في مناقب آل النبي المختار، بيروت، دار الفكر.
  • الصدوق، محمد بن ‌علي بن ‌بابويه، الخصال، قم، انتشارات اسلامي وابسته به جامعه مدرسين.
  • الصدوق، محمد بن ‌علي بن ‌بابويه، عيون أخبار الرضا(ع)، قم، نشر توس.
  • الصدوق، محمد بن‌علي بن‌ بابويه، كمال الدين وتمام النعمة، قم، انتشارات اسلامي وابسته به جامعه مدرسين.
  • صفار القمي، محمد بن الحسن، بصائر الدرجات، قم، كتابخانه آية اللّه المرعشي النجفي.
  • الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، قم، دار الكتب الإسلامية.
  • الطبري (شيعي)، أبو جعفر محمد بن ‌جرير، دلائل الإمامة، قم، مكتبة الرضي.
  • الطبسي، الشيخ محمد رضا، الشيعة والرجعة، النجف الأشرف، مطبعة الآداب، ۱۳۸۵هـ ق.
  • الطوسي، أبو جعفر محمد بن الحسن، الغيبة، طهران، كتاب فروشي الصدوق، [بلا تا].
  • الحويزي، ابن‌جمعه، نور الثقلين، ق‍م: دار ال‍ت‍ف‍س‍ي‍ر‏‫‏‏‏، ۱۳۸۲هـ
  • العياشي، محمد بن ‌مسعود، تفسير العياشي، طهران، كتاب فروشي اسلامية.
  • الكاظمي، السيد مصطفى آل سيد حيدر، بشارة الإسلام، طهران، مكتبة نينوا الحديثة.
  • الكليني، محمد بن ‌يعقوب، الكافي، طهران، دار الكتب الإسلامية.
  • المتقي الهندي، علاء ‌الدين علي بن‌حسام ‌الدين، البرهان في علامات مهدي آخر الزمان، قم، مطبعة خيام.
  • المتقي الهندي، علي بن‌حسام ‌الدين، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، بيروت، مؤسسة الرسالة.
  • المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، بيروت، مؤسسة الوفاء.
  • مصطفوي، حسن، التحقيق في كلمات القرآن الكريم، بنگاه ترجمه ونشر كتاب، طهران، 1360 ه ش.
  • النعماني، محمد بن ‌ابراهيم، الغيبة، طهران، كتاب فروشي الصدوق.
  • النوري، ميرزا حسين، مستدرك الوسائل، قم، مؤسسة آل البيت (عليهم السلام) لإحياء التراث.
  • النيشابوري، محمد بن ‌فتال، روضة الواعظين، قم، انتشارات الرضي، [بلا تا].