مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسعد بن زرارة»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Maytham (←وفاته) |
imported>Bassam طلا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{صندوق معلومات | {{صندوق معلومات الصحابة | ||
| | |معلومات الصحابة= أسعد بن زرارة | ||
| الصورة = تصویری از قبرستان بقیع.jpg | |||
| | | عنوان الصورة= صورة من مقبرة البقيع | ||
| | | الاسم الكامل= أبو أمامة أسْعَد بن زُرارة | ||
| الكنية = أبو أمامة | |||
| اللقب = أسعد الخير | |||
| | | تاريخ الولادة = | ||
| | | الموطن = [[يثرب]] | ||
| | | المهاجرون/الأنصار= [[أنصاري]] | ||
| النسب/القبيلة= [[الخزرج]] | |||
|تاريخ | | الأقرباء = | ||
| | | تاريخ ومكان الوفاة/الاستشهاد= مات في شوال على رأس تسعة أشهر من [[الهجرة النبوية|الهجرة]] - [[المدينة]] | ||
| | | كيفية الوفاة/الاستشهاد= | ||
| | | المدفن = [[البقيع]] | ||
| | | زمن الإسلام= | ||
|تاريخ | | كيفية الإسلام= | ||
| | | المشاركة في الحروب= | ||
| | | الهجرة إلى= | ||
| | | سبب الشهرة= من أوائل [[الصحابة]] اليثربيين - إختاره النبي{{صل}} في [[بيعة العقبة الثانية]] نقيبا ل[[بنو النجار|بني النجار]] | ||
|الأعمال البارزة= حطم الأصنام ووقف في صفوف المصلين [[الصلاة|للصلاة]] | |||
| | | الفعاليات الأخرى= | ||
| | | الأعمال = كان من الأوائل الذين بذلوا جهودا في تبليغ الرسالة الإسلامية ونشرها في المدينة | ||
| | |||
| | |||
| | |||
| | |||
| | |||
| | |||
| | |||
| | |||
}} | }} | ||
'''أبو أمامة اَسْعَد بن زُرارة''' (القرن الأول الهجري/ 623م) الملقب بـ '''أسعد الخير''' صحابي من [[أوائل المسلمين]] اليثربيين. كان من الأوائل الذين بذلوا جهودا في تبليغ الرسالة الإسلامية ونشرها في المدينة وقيل أنه حطم الأصنام ووقف في صفوف المصلين للصلاة. اختاره [[النبي الأكرم]] {{صل}} في [[بيعة العقبة]] الثانية نقيبا لبني النجار بل اختاره على رواية نقيب النقباء. كانت تربطه بالنبي الأكرم {{صل}} علاقة ودّ متبادلة. وحينما توفي أسعد، صلّى عليه النبي {{صل}} ودفن في [[البقيع]]، وقيل أنّ الآية 143 من سورة البقرة نزلت في جماعة من [[الصحابة]] منهم أسعد بن زرارة. | '''أبو أمامة اَسْعَد بن زُرارة''' (القرن الأول الهجري/ 623م) الملقب بـ '''أسعد الخير''' صحابي من [[أوائل المسلمين]] اليثربيين. كان من الأوائل الذين بذلوا جهودا في تبليغ الرسالة الإسلامية ونشرها في المدينة وقيل أنه حطم الأصنام ووقف في صفوف المصلين للصلاة. اختاره [[النبي الأكرم]] {{صل}} في [[بيعة العقبة]] الثانية نقيبا لبني النجار بل اختاره على رواية نقيب النقباء. كانت تربطه بالنبي الأكرم {{صل}} علاقة ودّ متبادلة. وحينما توفي أسعد، صلّى عليه النبي {{صل}} ودفن في [[البقيع]]، وقيل أنّ الآية 143 من سورة البقرة نزلت في جماعة من [[الصحابة]] منهم أسعد بن زرارة. | ||