انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سلامة القرآن من التحريف»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١١٨: سطر ١١٨:


===الشواهد التاريخية===
===الشواهد التاريخية===
يوجد شواهد تاريخية كثيرة تدلّ بوضوح على صيانة القرآن الكريم عن التحريف<ref>انظر: الطبرسي، مجمع البيان في تفسير القرآن، ج1، ص43، السيد الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، ج12، ص104، السيد الخوئي، البيان في تفسير القرآن، ص200 -207، المحمّدي، سلامة القرآن من التحريف، ص34-36.</ref>، منها:
يوجد شواهد تاريخية كثيرة تدلّ بوضوح على صيانة القرآن الكريم عن التحريف<ref>انظر: الطبرسي، مجمع البيان في تفسير القرآن، ج 1، ص 43، السيد الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، ج 12، ص 104، السيد الخوئي، البيان في تفسير القرآن، ص 200 -207، المحمّدي، سلامة القرآن من التحريف، ص 34-36.</ref>، منها:


*من ضروريات التاريخ: أنّ رسول الله {{صل}} جاء قبل أربعة عشر قرناً تقريباً وانتهض للدعوة، وآمن به أمّة من العرب وغيرهم، وأنّه جاء بكتاب هو القرآن، وينسبه إلى ربّه، متضمّن لجمل المعارف، وكلّيّات الشريعة التي كان يدعو إليها، وكان يتحدّى به، ويعدّه آية [[النبوة|لنبوته]]، وأنّ القرآن الموجود اليوم بأيدينا هو القرآن الذي جاء به وقرأه على الناس المعاصرين له.
*من ضروريات التاريخ: أنّ رسول الله {{صل}} جاء قبل أربعة عشر قرناً تقريباً وانتهض للدعوة، وآمن به أمّة من العرب وغيرهم، وأنّه جاء بكتاب هو القرآن، وينسبه إلى ربّه، متضمّن لجمل المعارف، وكلّيّات الشريعة التي كان يدعو إليها، وكان يتحدّى به، ويعدّه آية [[النبوة|لنبوته]]، وأنّ القرآن الموجود اليوم بأيدينا هو القرآن الذي جاء به وقرأه على الناس المعاصرين له.
مستخدم مجهول