مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن سعيد الأهوازي»
←مؤلفاته
imported>Yaqoob |
imported>Yaqoob |
||
سطر ١٢٧: | سطر ١٢٧: | ||
*كتاب الدعاء | *كتاب الدعاء | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||
وقد ذكرت أسماء كتبه في الفهارس المتأخرة ولكن في أسماء بعض هذه الكتب يوجد تفاوتا.<ref>إبن | وقد ذكرت أسماء كتبه في الفهارس المتأخرة ولكن في أسماء بعض هذه الكتب يوجد تفاوتا.<ref>إبن شهرآشوب، معالم العلماء،ص:40</ref> | ||
والملاحظة المهمة حول عدد كتبه | والملاحظة المهمة حول عدد كتبه وأسمائها هي: إن [[الشيخ الطوسي]] و[[النجاشي]] قد ذكروه في جملة الفقهاء والمحدثين الذين عندهم أكثر من ثلاثين كتابا، ومن جملتهم [[صفوان بن يحيى]]،و[[محمد بن سنان]]، و[[موسى بن قاسم البجلي]](كان حيا سنة220هـ)، و[[علي بن مهزيار الأهوازي]](ت254هـ)، و[[محمد بن أرومة القمي]](كان حيا الى سنة254هـ)، و[[محمد بن الحسن الصفار]](ت290هـ)،و[[محمد بن علي الصيرفي الكوفي]]، و[[يونس بن عبد الرحمان]].<ref>رجال النجاشي،ص:252، 262</ref> | ||
وعلى هذا فمجموع مؤلفات [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] في الفقه والحديث تشكل دورة كاملة في موضوعات الفقه. | وعلى هذا فمجموع مؤلفات [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] في الفقه والحديث تشكل دورة كاملة في موضوعات الفقه. | ||
وقد طبع كتابا تحت عنوان [[نوادر أحمد بن محمد بن عيسى|النوادر]] وقد نسب الى [[أحمد بن محمد بن عيسى]]، وفي الواقع إن هذا الكتاب مجموع جمعا تلفيقيا من مؤلفات [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] الثلاثين، أو إن أكثر مافيه من هذه | وقد طبع كتابا تحت عنوان [[نوادر أحمد بن محمد بن عيسى|النوادر]] وقد نسب الى [[أحمد بن محمد بن عيسى]]، وفي الواقع إن هذا الكتاب مجموع جمعا تلفيقيا من مؤلفات [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] الثلاثين، أو إن أكثر مافيه من هذه الكتب، وسبب الذهاب الى هذا الرأي هو أن في هذا الكتاب ذكر مؤلفه في أسانيد بعض الأحاديث أفراد مثل :[[محمد بن فضيل]]، و[[النضر بن سويد]]، و[[فضالة بن أيوب]]. إذ إن [[أحمد بن محمد بن عيسى]] لايروي عن هؤلاء، وهم مشايخ [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] فقط.<ref>محمد جواد شبيري،كتاب نوادر أحمد بن محمد بن عيسى، أوكتاب الحسين بن سعيد.ص:23-26</ref> | ||
===المؤلفات غير الفقهية=== | ===المؤلفات غير الفقهية=== | ||
إن أكثر كتب [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] في مجال الفقه، ولكن من بينها كتابين أخلاقيين، وهما [[كتاب المؤمن]]، و[[كتاب الزهد]]، وكتاب في [[علم الكلام]] وهو [[الرد على الغلاة (كتاب)|الرد على الغلاة]]، وعنده كذلك كتاب في التفسير. والملاحظ أن [[كتاب الزهد]] في الغالب تبدا فقراته بعبارة حدثنا [[الحسين بن سعيد الأهوازي]]، وهذا يدل على أن راوي الكتاب من أحد طلابه. | إن أكثر كتب [[الحسين بن سعيد الأهوازي|الأهوازي]] في مجال الفقه، ولكن من بينها كتابين أخلاقيين، وهما [[كتاب المؤمن]]، و[[كتاب الزهد]]، وكتاب في [[علم الكلام]] وهو [[الرد على الغلاة (كتاب)|الرد على الغلاة]]، وعنده كذلك كتاب في التفسير. والملاحظ أن [[كتاب الزهد]] في الغالب تبدا فقراته بعبارة حدثنا [[الحسين بن سعيد الأهوازي]]، وهذا يدل على أن راوي الكتاب من أحد طلابه. |