مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التاريخ الهجري»
←مبدا التاريخ الهجري القمري
imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
في جمهورية إيران قد شرّع البرلمان قانون تبديل البروج الاثنا عشر إلى الأشهر الفارسية في 11 أبريل 1304 م، بالفترة البهلوية، وحلّ التاريخ الشمسي رسمياً محلَّ التاريخ القمري.<ref>الحائري، التقويم الشمسي، ص 7 .</ref> وفي أفغانستان أيضاً عام 1301 م، حلّ التاريخ الشمسي محل التاريخ القمري. <ref>قاسملو، "مقارنة بين الطرق والمعادلات المختلفة لتطبيق تغيرات التقويم الشمسي الهجري في مصادر مختلفة"، ص 98.</ref> وفي المملكة العربية السعودية من عام 1439 إلى 1396 هـ، حل التاريخ الميلادي محلّ التاريخ القمري.<ref>[http://hajj.ir/fa/63730 «تغيير التقويم القمري إلى ميلادي في المملكة العربية السعودية»]</ref> | في جمهورية إيران قد شرّع البرلمان قانون تبديل البروج الاثنا عشر إلى الأشهر الفارسية في 11 أبريل 1304 م، بالفترة البهلوية، وحلّ التاريخ الشمسي رسمياً محلَّ التاريخ القمري.<ref>الحائري، التقويم الشمسي، ص 7 .</ref> وفي أفغانستان أيضاً عام 1301 م، حلّ التاريخ الشمسي محل التاريخ القمري. <ref>قاسملو، "مقارنة بين الطرق والمعادلات المختلفة لتطبيق تغيرات التقويم الشمسي الهجري في مصادر مختلفة"، ص 98.</ref> وفي المملكة العربية السعودية من عام 1439 إلى 1396 هـ، حل التاريخ الميلادي محلّ التاريخ القمري.<ref>[http://hajj.ir/fa/63730 «تغيير التقويم القمري إلى ميلادي في المملكة العربية السعودية»]</ref> | ||
==مبدا التاريخ الهجري | ==مبدا التاريخ الهجري== | ||
بناءً على الروايات التاريخية، فإن مبدا التاريخ الهجري القمري هو عام هجرة الرسول{{ص}} من مكة إلى المدينة المنورة، لكن الروايات تختلف فيما يتعلق بوقت اتخاذ هذا القرار. وبحسب بعض الروايات فإن هجرة الرسول {{ص}} إلى المدينة المنورة كمبدأ للتاريخ الإسلامي حدثت في عهد خلافة عمر بن الخطاب في 17 أو 18 هـ.<ref>المسکویه، تجارب الأمم، ج 1، ص 413.</ref> | بناءً على الروايات التاريخية، فإن مبدا التاريخ الهجري القمري هو عام هجرة الرسول{{ص}} من مكة إلى المدينة المنورة، لكن الروايات تختلف فيما يتعلق بوقت اتخاذ هذا القرار. وبحسب بعض الروايات فإن هجرة الرسول {{ص}} إلى المدينة المنورة كمبدأ للتاريخ الإسلامي حدثت في عهد خلافة عمر بن الخطاب في 17 أو 18 هـ.<ref>المسکویه، تجارب الأمم، ج 1، ص 413.</ref> |