انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مالك الأشتر»

imported>Baselaldnia
imported>Baselaldnia
سطر ١٦٤: سطر ١٦٤:


لمّا بلغ [[معاوية]] نبأ وفاة مالك: قام في الناس خطيباً، وقال:
لمّا بلغ [[معاوية]] نبأ وفاة مالك: قام في الناس خطيباً، وقال:
:أمّا بعد، فإنّه كانت ل[[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] (ع) يدان يمينان قطعت إحداهما يوم صفّين، (يعني: عمّار بن ياسر) وقطعت الأُخرى اليوم. (يعني: الأشتر)<ref>الأميني، ترجمه اعلام نهج البلاغة، ص 40؛ الثقفي، الغارات، ج 1، ص 262.</ref>
:أمّا بعد، فإنّه كانت ل[[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] {{ع}} يدان يمينان قطعت إحداهما يوم صفّين، (يعني: عمّار بن ياسر) وقطعت الأُخرى اليوم. (يعني: الأشتر)<ref>الأميني، ترجمه أعلام نهج البلاغة: ص40. الثقفي، الغارات: ج1، ص262.</ref>


===في كلام ابن أبي الحديد===
===في كلام ابن أبي الحديد===
مستخدم مجهول