مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «النوافل اليومية»
←أعداد النوافل اليومية
imported>Saeedi |
imported>Saeedi |
||
سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
==أعداد النوافل اليومية== | ==أعداد النوافل اليومية== | ||
النوافل اليومية في غير [[يوم الجمعة]] ضِعف [[الصلوات اليومية|الفرائض]] أي أربع وثلاثون ركعة، وهي كالآتي: | النوافل اليومية في غير [[يوم الجمعة]] ضِعف [[الصلوات اليومية|الفرائض]] أي أربع وثلاثون ركعة، وهي كالآتي: | ||
*نافلة الظهر: وهي 8 ركعات قبل | *نافلة الظهر: وهي 8 ركعات قبل فريضة الظهر.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 135؛ السيستاني، منهاج الصالحين، ج 1، ص 166.</ref> | ||
*نافلة العصر : وهي 8 ركعات قبل | *نافلة العصر : وهي 8 ركعات قبل فريضة العصر.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 135؛ السيستاني، منهاج الصالحين، ج 1، ص 166.</ref> | ||
*نافلة المغرب: أربع ركعات بعد فريضة المغرب.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 135؛ </ref> | *نافلة المغرب: أربع ركعات بعد فريضة المغرب.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 135؛ السيستاني، منهاج الصالحين، ج 1، ص 166.</ref> | ||
*نافلة العشاء: وتسمى [[الوتيره|الوَتيرة]] وهي: ركعتان من جلوس بعد فريضتها، ويمتدّ وقتها بامتداد وقت فريضة العشاء.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، صص 135 و136؛ </ref> | *نافلة العشاء: وتسمى [[الوتيره|الوَتيرة]] وهي: ركعتان من جلوس بعد فريضتها،<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، صص 135 و136؛ السيستاني، منهاج الصالحين، ج 1، ص 166.</ref> ويمتدّ وقتها بامتداد وقت فريضة العشاء.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، صص 135 و136؛ السيستاني، منهاج الصالحين، ج 1، ص 169.</ref> | ||
*نافلة الليل: وهي إحدى عشرة ركعة، ثمان منها صلاة الليل ثم ركعتان صلاة الشفع ثم ركعة صلاة الوتر. ووقتها من منتصف الليل إلى أذان الفجر.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 136؛ </ref> | *نافلة الليل: وهي إحدى عشرة ركعة، ثمان منها صلاة الليل ثم ركعتان صلاة الشفع ثم ركعة صلاة الوتر. ووقتها من منتصف الليل إلى أذان الفجر.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 136؛ </ref> | ||
*نافلة الفجر: وهي ركعتان قبل صلاة الصبح.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 136؛ </ref> | *نافلة الفجر: وهي ركعتان قبل صلاة الصبح.<ref>الإمام الخميني، تحرير الوسيلة، ج 1، ص 136؛ </ref> |