مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صلاة جعفر الطيار»
←فضلها
imported>Alkazale (←فضلها) |
imported>Alkazale (←فضلها) |
||
سطر ٤٨: | سطر ٤٨: | ||
==فضلها== | ==فضلها== | ||
ورد في فضل هذه الصلاة الكثير من [[الأحاديث]]، ومنها: | ورد في فضل هذه الصلاة الكثير من [[الأحاديث]]، ومنها: | ||
*عبَّر عنها صاحب [[مفاتيح الجنان]] بــ «الإكسير الأعظم والكبريت الأحمر» حيث هي مروية بما لها من الفضل العظيم بأسانيد معتبرة غاية الاعتبار.<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 77.</ref> | *عبَّر عنها صاحب [[مفاتيح الجنان]] بــ «الإكسير الأعظم والكبريت الأحمر» حيث هي مروية بما لها من الفضل العظيم بأسانيد معتبرة غاية الاعتبار.<ref>القمي، عباس، مفاتيح الجنان، ص 77.</ref> | ||
*عن [[المفضل بن عمر]]، عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} قال: «اسمع وعه وعلم ثقات إخوانك هذه الأربع والركعتين، فإنهما أفضل الصلوات بعد [[الفرائض]]، فمن صلاها في [[شهر رمضان]] أو غيره انفتل وليس بينه وبين [[الله]] {{عز وجل}} من [[الذنوب|ذنب]]».<ref>الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 66؛ الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 29.</ref> | *عن [[المفضل بن عمر]]، عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} قال: «اسمع وعه وعلم ثقات إخوانك هذه الأربع والركعتين، فإنهما أفضل الصلوات بعد [[الفرائض]]، فمن صلاها في [[شهر رمضان]] أو غيره انفتل وليس بينه وبين [[الله]] {{عز وجل}} من [[الذنوب|ذنب]]».<ref>الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 66؛ الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 29.</ref> | ||
*عن [[أبو بصير|أبي بصير]] عن الصادق{{عليه السلام}} أنه قال: «قال [[رسول الله]]{{صل}} لجعفر: ألا أمنحك؟ ألا أعطيك؟ ألا أحبوك؟ فقال له جعفر: بلى يا رسول الله، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهباً أو فضة فتشرف الناس لذلك، فقال له: إني أعطيك شيئاً إن أنت صنعته كل يوم كان خيراً لك من [[الدنيا]] وما فيها، فإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما، أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما».<ref>الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 3، ص 465.</ref> | *عن [[أبو بصير|أبي بصير]] عن الصادق{{عليه السلام}} أنه قال: «قال [[رسول الله]]{{صل}} لجعفر: ألا أمنحك؟ ألا أعطيك؟ ألا أحبوك؟ فقال له جعفر: بلى يا رسول الله، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهباً أو فضة فتشرف الناس لذلك، فقال له: إني أعطيك شيئاً إن أنت صنعته كل يوم كان خيراً لك من [[الدنيا]] وما فيها، فإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما، أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما».<ref>الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 3، ص 465.</ref> |