انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمام جعفر الصادق عليه السلام»

سطر ٣٣٣: سطر ٣٣٣:
*[[يحيى بن زيد]]
*[[يحيى بن زيد]]
سُئل [[يحيى بن زيد]] عن [[الإمام]] في عصره الذي تجب طاعته، فقال: «هو [[الصادق (ع)|جعفر]]، وهو أفقه [[بني هاشم]]».<ref>الدمشقي، زهرة المقول، ص 73.</ref>
سُئل [[يحيى بن زيد]] عن [[الإمام]] في عصره الذي تجب طاعته، فقال: «هو [[الصادق (ع)|جعفر]]، وهو أفقه [[بني هاشم]]».<ref>الدمشقي، زهرة المقول، ص 73.</ref>
[[ملف:بقیع.jpg|تصغير|يسار|قبر الإمام الصادق في [[البقيع (مقبرة)|مقبرة البقيع]]]]
*مالك بن أنس
*مالك بن أنس
قال مالك بن أنس وهو أحد رؤساء المذاهب في الإمام الصادق {{عليه السلام}}‏: «اختلفت إلى جعفر بن محمد زمانا، فما كنت أراه إلاّ على إحدى ثلاث خصال: إما مصلّيا، وإما صائما، وإما يقرأ [[القرآن]]، وما رأيته يحدّث عن [[رسول الله]] {{صل}} إلا على طهارة، ولا يتكلّم بما لا يعنيه، وكان من العلماء العباد والزهّاد الذين يخشون الله، وما رأت عين، ولا سمعت أُذن، ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق علما وعبادة وورعا».<ref>العسقلاني، تهذيب التهذيب، ج 2، ص 104.</ref>
قال مالك بن أنس وهو أحد رؤساء المذاهب في الإمام الصادق {{عليه السلام}}‏: «اختلفت إلى جعفر بن محمد زمانا، فما كنت أراه إلاّ على إحدى ثلاث خصال: إما مصلّيا، وإما صائما، وإما يقرأ [[القرآن]]، وما رأيته يحدّث عن [[رسول الله]] {{صل}} إلا على طهارة، ولا يتكلّم بما لا يعنيه، وكان من العلماء العباد والزهّاد الذين يخشون الله، وما رأت عين، ولا سمعت أُذن، ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق علما وعبادة وورعا».<ref>العسقلاني، تهذيب التهذيب، ج 2، ص 104.</ref>
confirmed
١٧٣

تعديل