مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الفرقان»
←فضيلتها وخواصها
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
imported>Alkazale |
||
سطر ٨٢: | سطر ٨٢: | ||
وردت خواص كثيرة لهذه السورة، منها: | وردت خواص كثيرة لهذه السورة، منها: | ||
*الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ [[الكفعمي|الْكَفْعَمِيُّ]] فِي الْجُنَّةِ، فِي خَوَاصِّ سُورَةِ الْفُرْقَانِ قَالَ مَنْ كَتَبَ مِنْهَا قَوْلَهُ: "رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا وَ يُلَقَّوْنَ فِيها تَحِيَّةً وَ سَلاماً خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَ مُقاماً" مَنْ كَانَ عَزَباً، وَ أَرَادَ التَّزْوِيجَ، فَلْيَصُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، وَ يَقْرَأُ كُلَّ لَيْلَةٍ عِنْدَ أَخْذِ مَضْجَعِهِ الْآيَاتِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ مَرَّةً، وَ يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى الْإِجَابَةَ. يَقُولُ ذَلِكَ كُلَّ شَهْرٍ، فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ يُسَهِّلُ لَهُ التَّزْوِيجَ.<ref>النوري، مستدرك الوسائل، ج 14، ص17 ــ 18.</ref> | *الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ [[الكفعمي|الْكَفْعَمِيُّ]] فِي الْجُنَّةِ، فِي خَوَاصِّ سُورَةِ الْفُرْقَانِ قَالَ مَنْ كَتَبَ مِنْهَا قَوْلَهُ: "رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا وَ يُلَقَّوْنَ فِيها تَحِيَّةً وَ سَلاماً خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَ مُقاماً" مَنْ كَانَ عَزَباً، وَ أَرَادَ التَّزْوِيجَ، فَلْيَصُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، وَ يَقْرَأُ كُلَّ لَيْلَةٍ عِنْدَ أَخْذِ مَضْجَعِهِ الْآيَاتِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ مَرَّةً، وَ يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى الْإِجَابَةَ. يَقُولُ ذَلِكَ كُلَّ شَهْرٍ، فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ يُسَهِّلُ لَهُ التَّزْوِيجَ.<ref>النوري، مستدرك الوسائل، ج 14، ص17 ــ 18.</ref> | ||
{| border="2" align="center" width="60%" | {| border="2" align="center" width="60%" |