انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قواعد الأحكام في معرفة الحلال والحرام (كتاب)»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٧: سطر ٢٧:
وقد اعتمد عليه أكثر فقهاء [[الحوزة العلمية]]،<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعه، 1403هـ، ج14، ص17.</ref> حيث اعتبره [[المحقق الكركي]] فريداً في أسلوب التأليف وكتابته.<ref>العلامة الحلي، قواعد الأحكام، 1413هـ، ج1، ص4.</ref> وبحسب المصادر التاريخية لقد اختار [[الشاه إسماعيل الصفوي]] هذا الكتاب كقانون لحل القضايا الحكومية والدينية في [[الدولة الصفوية]].<ref>صداقت، «روحانيت وتعامل با حكومت در حقوق اساسي عصر صفويه»، ص10.</ref> وهو يشتمل على جميع أبواب [[الفقه]] ويعد من الكتب المعتبرة والمشهورة عند [[الشيعة]]<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، 1403هـ، ج14، ص17.</ref>
وقد اعتمد عليه أكثر فقهاء [[الحوزة العلمية]]،<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعه، 1403هـ، ج14، ص17.</ref> حيث اعتبره [[المحقق الكركي]] فريداً في أسلوب التأليف وكتابته.<ref>العلامة الحلي، قواعد الأحكام، 1413هـ، ج1، ص4.</ref> وبحسب المصادر التاريخية لقد اختار [[الشاه إسماعيل الصفوي]] هذا الكتاب كقانون لحل القضايا الحكومية والدينية في [[الدولة الصفوية]].<ref>صداقت، «روحانيت وتعامل با حكومت در حقوق اساسي عصر صفويه»، ص10.</ref> وهو يشتمل على جميع أبواب [[الفقه]] ويعد من الكتب المعتبرة والمشهورة عند [[الشيعة]]<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، 1403هـ، ج14، ص17.</ref>


== المؤلف ==
==المؤلف==
{{مفصلة|العلامة الحلي|قائمة مؤلفات العلامة الحلي}}
أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن محمد بن المُطهّر الحلّي المعروف بالعلامة الحلّي وهو من علماء القرن الثامن الهجري، وبقول الكثير من علماء فإن له آراء خاصة في فنَّي المعقول والمنقول، وقد ترك العديد من الآثار العلمية بما فيها [[مختلف الشيعة في أحكام الشريعة (كتاب)|المختلف]] و<nowiki/>[[تذكرة الفقهاء (كتاب)|التذكرة]] و<nowiki/>[[منتهى المطلب]].<ref>الأمين، أعيان‌ الشيعة، 1403هـ، ج5، ص397.</ref> وأما من ناحية الفضل والحسب والكمال والعلم، فبعض الفقهاء يقولون بأنه لا مثيل له ولا نظير.<ref>الموسوي الخوانساري، روضات الجنات، ج2، ص270.</ref>
أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن محمد بن المُطهّر الحلّي المعروف بالعلامة الحلّي وهو من علماء القرن الثامن الهجري، وبقول الكثير من علماء فإن له آراء خاصة في فنَّي المعقول والمنقول، وقد ترك العديد من الآثار العلمية بما فيها [[مختلف الشيعة في أحكام الشريعة (كتاب)|المختلف]] و<nowiki/>[[تذكرة الفقهاء (كتاب)|التذكرة]] و<nowiki/>[[منتهى المطلب]].<ref>الأمين، أعيان‌ الشيعة، 1403هـ، ج5، ص397.</ref> وأما من ناحية الفضل والحسب والكمال والعلم، فبعض الفقهاء يقولون بأنه لا مثيل له ولا نظير.<ref>الموسوي الخوانساري، روضات الجنات، ج2، ص270.</ref>


مستخدم مجهول