مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مريم بنت عمران»
ط
←حياتها
imported>Ahmadnazem ط (إضافة باستخدام المصناف الفوري) |
imported>Ali110110 ط (←حياتها) |
||
سطر ٧٢: | سطر ٧٢: | ||
اسم أبيها بحسب المصادر المسيحية «يواقيم»<ref> The Protevangelium Of James-The gospel Of Pseudo-Matthew</ref> وفي القرآن<ref>سورة آل عمران، الآية 35</ref> و الروايات الإسلامية «عمران»، وقد روي عن [[الإمام الباقر(ع)]] أنّ عمران كان من أنبياء [[بني إسرائيل]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج14، ص202</ref> وبحسب بعض المصادر يصل نسبه إلى [[النبي داود(ع)]].<ref>ابن كثير، البداية و النهاية، ج2، ص56</ref> توفي عمران قبل ولادة مريم.<ref>المقدسي، البدء و التاريخ، ج3، ص119</ref> وذكرت المصادر الإسلامية أنّ والدة مريم هي حَنَّة بنت فاقود.<ref>الطبري، تاريخ الطبري، 1387 هـ، ج1، ص585 ؛ابن كثير، البداية و النهاية، دار الفكر، ج2، ص56</ref> | اسم أبيها بحسب المصادر المسيحية «يواقيم»<ref> The Protevangelium Of James-The gospel Of Pseudo-Matthew</ref> وفي القرآن<ref>سورة آل عمران، الآية 35</ref> و الروايات الإسلامية «عمران»، وقد روي عن [[الإمام الباقر(ع)]] أنّ عمران كان من أنبياء [[بني إسرائيل]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج14، ص202</ref> وبحسب بعض المصادر يصل نسبه إلى [[النبي داود(ع)]].<ref>ابن كثير، البداية و النهاية، ج2، ص56</ref> توفي عمران قبل ولادة مريم.<ref>المقدسي، البدء و التاريخ، ج3، ص119</ref> وذكرت المصادر الإسلامية أنّ والدة مريم هي حَنَّة بنت فاقود.<ref>الطبري، تاريخ الطبري، 1387 هـ، ج1، ص585 ؛ابن كثير، البداية و النهاية، دار الفكر، ج2، ص56</ref> | ||
ذُكرت في النصوص المسيحية ألقاب عديدة للسيدة مريم، منها الحواء الجديدة، والعذراء المقدسة، وأمّ الإله، والشفيعة، وأمّ الفيض الإلهي، ومحلّ الحكمة، وصندوق العهد، وسيدة المصائب.<ref>- K. Flinn, Frank, Encyclopedia of Catholicism, p.444</ref> | ذُكرت في النصوص المسيحية ألقاب عديدة للسيدة مريم، منها: الحواء الجديدة، والعذراء المقدسة، وأمّ الإله، والشفيعة، وأمّ الفيض الإلهي، ومحلّ الحكمة، وصندوق العهد، وسيدة المصائب.<ref>- K. Flinn, Frank, Encyclopedia of Catholicism, p.444</ref> | ||
وفي المصادر الإسلامية لُقّبت مريم بالعذراء، و[[البتول]].<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، دار المعرفة، ج1، ص337</ref> | وفي المصادر الإسلامية لُقّبت مريم بالعذراء، و[[البتول]].<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، دار المعرفة، ج1، ص337</ref> | ||