مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية الرجال قوامون على النساء»
ط
←شأن النزول
imported>Foad ط (←شأن النزول) |
imported>Foad ط (←شأن النزول) |
||
سطر ٥١: | سطر ٥١: | ||
*ذكر [[الفخر الرازي]] في [[سبب نزول]] هذه الآية أنَّ النساء تكلمن في تفضيل الرجل على عليهن في [[الإرث|المراث]]؛ وفي الجواب عليهن إنَّ الرجال يدفعون إليهن [[المهر]]، {{و}}[[النفقة|ينفقون]] عليهن.<ref>الفخر الرازي، التفسير الكبير، ج 10، ص 70.</ref> | *ذكر [[الفخر الرازي]] في [[سبب نزول]] هذه الآية أنَّ النساء تكلمن في تفضيل الرجل على عليهن في [[الإرث|المراث]]؛ وفي الجواب عليهن إنَّ الرجال يدفعون إليهن [[المهر]]، {{و}}[[النفقة|ينفقون]] عليهن.<ref>الفخر الرازي، التفسير الكبير، ج 10، ص 70.</ref> | ||
وقد أشكل العلامة الطباطبائي على رواية شأن النزول الأولى (ضرب حبيبة على يد زوجها سعد بن الربيع) على فرض صحة | وقد أشكل [[العلامة الطباطبائي]] على رواية شأن النزول الأولى (ضرب حبيبة على يد زوجها سعد بن الربيع) على فرض صحة [[الرواية]]، أولاً: إنَّ [[رسول الله]](ص) لم يحكم في المسألة وقد أعطى جواب على السؤال فقط، فلا صدور للحكم إلا بعد حضور الطرفين في المحكمة. وفي الثاني: ولازمه أن يكون نزول الآية تخطئة للنبي(ص) في حكمه وتشريعه وهو ينافي [[العصمة|عصمته]]؛ لذلك لا يمكن قبول شأن النزول الأول.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 4، ص 349.</ref> | ||
==محتوى الآية== | ==محتوى الآية== |