مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية النفس المطمئنة»
ط
←النفس المطمئنة
imported>Foad ط (←النفس المطمئنة) |
imported>Foad ط (←النفس المطمئنة) |
||
سطر ٣٢: | سطر ٣٢: | ||
==النفس المطمئنة== | ==النفس المطمئنة== | ||
{{مفصلة|النفس المطمئنة}} | {{مفصلة|النفس المطمئنة}} | ||
قال [[محمد تقي مصباح اليزدي|الشيخ مصباح اليزدي]] إن النفس المطمئنة هي حالة للنفس يشعر الإنسان من خلالها بالاطمئنان، ولا يميل إلى المعاصي.<ref>مصباح اليزدي، آيين برواز، 1399 هـ ش، ص 27.</ref> وقد ذكر العلماء | قال [[محمد تقي مصباح اليزدي|الشيخ مصباح اليزدي]] إن النفس المطمئنة هي حالة للنفس يشعر الإنسان من خلالها بالاطمئنان، ولا يميل إلى المعاصي.<ref>مصباح اليزدي، آيين برواز، 1399 هـ ش، ص 27.</ref> وقد ذكر العلماء المسلمون مراتب وحالات للنفس، أدناها [[النفس الأمارة|النفس الأمّارة]]، التي تأمر الإنسان بالسوء. والمرتبة التالية هي [[النفس اللوامة|النفس اللوّامة]]، التي تندم من أفعالها السيئة وتلوم صاحبها. والمرتبة العالية هي النفس المطمئنة.<ref>مصباح اليزدي، آيين برواز، 1399هـ ش، ص 26-27؛ مطهري، مجموعة آثار، 1389هـ ش، ج 3، ص 595-596.</ref> | ||
==تفسيرها== | ==تفسيرها== |