مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية النفس المطمئنة»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad طلا ملخص تعديل |
imported>Foad طلا ملخص تعديل |
||
سطر ١٥: | سطر ١٥: | ||
'''آية النَفْس المُطمئِنّة''' أو '''آيات النفس المطمئنّة،''' هي الآيات الأربعة الأخيرة من [[سورة الفجر]]، والتي ذكرت عدّة مواصفات للنفس المطمئنة، وبشّرت صاحبها [[الجنة|بالجنّة]]. | '''آية النَفْس المُطمئِنّة''' أو '''آيات النفس المطمئنّة،''' هي الآيات الأربعة الأخيرة من [[سورة الفجر]]، والتي ذكرت عدّة مواصفات للنفس المطمئنة، وبشّرت صاحبها [[الجنة|بالجنّة]]. | ||
وقد يرى العلماء [[المسلمين]] إنّّ المراد من | وقد يرى العلماء [[المسلمين]] إنّّ المراد من النفس المطمئنة هو الإنسان الذي وصل في [[الإيمان]] بالله إلى مرتبة [[اليقين]] والاطمئنان، ولا يميل إلى [[الذنوب]] والمعاصي. ومن صفات هذه النفس أنها راضية (بمعنى أنها رضيت عن الثواب الإلهي، أو عن [[القضاء والقدر]] الإلهي)، وأنها مرضية (بمعنى أنّ الله رضي عنها). | ||
وبناء على الروايات إنّ [[الإمام علي]] {{و}}[[الإمام الحسين]]{{هما}} من مصاديق النفس المطمئنة. | وبناء على الروايات إنّ [[الإمام علي]] {{و}}[[الإمام الحسين]]{{هما}} من مصاديق [[النفس المطمئنة]]. | ||
==نص الآيات== | ==نص الآيات== |