انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد موسى الشبيري الزنجاني»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٤٩: سطر ٤٩:


==المرجعية==
==المرجعية==
يُعتبر آية الله الشبيري الزنجاني أحد الفقهاء الإيرانيين السبعة، الذين قالت جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم بجواز تقليدهم، بعد وفاة محمد علي الأراكي سنة 1415 هـ.<ref>[http://tarikhirani.ir/fa/news/4181/%DB%B1%DB%B3%DB%B7%DB%B3-%D8%B3%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%DB%8C-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%AA%D9%82%D9%84%DB%8C%D8%AF-%D8%B4%DB%8C%D8%B9%DB%8C%D8%A7%D9%861 «۱۳۷۳: سال معرفی مراجع تقلید شیعیان»]، سایت تاریخ ایرانی.</ref>
يُعتبر آية الله الشبيري الزنجاني أحد الفقهاء الإيرانيين السبعة، الذين قالت [[جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم]] بجواز تقليدهم، بعد وفاة [[محمد علي الأراكي]] سنة [[1415 هـ]].<ref>[http://tarikhirani.ir/fa/news/4181/%DB%B1%DB%B3%DB%B7%DB%B3-%D8%B3%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%DB%8C-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%AA%D9%82%D9%84%DB%8C%D8%AF-%D8%B4%DB%8C%D8%B9%DB%8C%D8%A7%D9%861 «۱۳۷۳: سال معرفی مراجع تقلید شیعیان»]، سایت تاریخ ایرانی.</ref>
===آرائه الخاصة===
===آرائه الخاصة===
ذهب السيد موسى الشبيري إلى عدم حجية الخبر الواحد، وأولى اهتماماً خاصاً بآراء السيد محسن الحكيم والسيد أبو القاسم الخوئي، ومن آرائه الفقهية الأخرى هو انسداد باب العلم، وعدم قبول السلطة الواسعة للفقهاء.<ref>فتحی، «از نجف‌آباد تا زنجان». ص 5.</ref>
ذهب السيد موسى الشبيري إلى عدم حجية الخبر الواحد، وأولى اهتماماً خاصاً بآراء السيد محسن الحكيم والسيد أبو القاسم الخوئي، ومن آرائه الفقهية الأخرى هو انسداد باب العلم، وعدم قبول السلطة الواسعة للفقهاء.<ref>فتحی، «از نجف‌آباد تا زنجان». ص 5.</ref>
مستخدم مجهول