مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٢٠: | سطر ١٢٠: | ||
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث [[الآية]] عن [[الأئمة]] خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 486.</ref> | | 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث [[الآية]] عن [[الأئمة]] خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 486.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة سبأ|سبأ]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 57.</ref> | | 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة سبأ|سبأ]] 51|| في [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]] وردت [[روايات]] عن [[النبي (ص)]] والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية [[خروج السفياني]] عند [[قيام الإمام المهدي]] (ع).<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 57.</ref> | ||
|- | |- | ||
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 438.</ref> | |54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن [[الإمام الصادق (ع)]] أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 438.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> البحراني، البرهان، 1374 ش، ج 4، ص 401.</ref> | | 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في [[آخر الزمان]].<ref> البحراني، البرهان، 1374 ش، ج 4، ص 401.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 464-465.</ref> | | 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 464-465.</ref> |