انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
سطر ٤٤: سطر ٤٤:
بناء على رواية عن الإمام الباقر (ع) ورد في تفسير هذه الآية أن [[الله]] أخذ الميثاق على [[الأنبياء]] لربوبيته، و[[نبوة]] النبي (ص)، و[[إمامة أئمة الشيعة]] وأيضا المهدي (عج) أن ينتصر به لدينه، ويظهر به دولته، وينتقم به من أعدائه.<ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref>
بناء على رواية عن الإمام الباقر (ع) ورد في تفسير هذه الآية أن [[الله]] أخذ الميثاق على [[الأنبياء]] لربوبيته، و[[نبوة]] النبي (ص)، و[[إمامة أئمة الشيعة]] وأيضا المهدي (عج) أن ينتصر به لدينه، ويظهر به دولته، وينتقم به من أعدائه.<ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref>
|-
|-
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في رواية عن الإمام الكاظم (ع) اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 317.</ref>
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في [[رواية]] عن [[الإمام الكاظم (ع)]] اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 317.</ref>
|-
|-
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهدي (ع).<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410 هـ، ص 658.</ref>
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين [[ظهور الإمام المهدي|بظهور الإمام المهدي (ع)]].<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410 هـ، ص 658.</ref>
|-
|-
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَ‌ةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref>
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَ‌ةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref>
|-
|-
| 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ‌ مِّن رَّ‌بِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 149.</ref>
| 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ‌ مِّن رَّ‌بِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن [[الإمام الصادق (ع)]] أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 149.</ref>
|-
|-
|21|| وَيُرِ‌يدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ‌ الْكَافِرِ‌ينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُجْرِ‌مُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8||  
|21|| وَيُرِ‌يدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ‌ الْكَافِرِ‌ينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُجْرِ‌مُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8||  
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 50.</ref>  
وفي رواية عن [[الإمام الباقر (ع)]] في تفسير [[الآية]] أن المقصود يبطل الباطل هو [[الإمام الزمان]].<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 50.</ref>  
|-
|-
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.</ref>
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن [[أصحاب الإمام الزمان]] (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب [[طالوت]].<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.</ref>
|-
|-
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 656.</ref>
<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 656.</ref>
|-
|-
مستخدم مجهول