مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ٨٧: | سطر ٨٧: | ||
|37 || يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 432.</ref> | |37 || يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 432.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 38|| اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا||[[سورة الحديد|الحديد]] 17|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الأية أن الأرض تحيى بالإمام المهدي (ع). <ref> | | 38|| اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا||[[سورة الحديد|الحديد]] 17|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الأية أن الأرض تحيى بالإمام المهدي (ع). <ref>العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 242.</ref> | ||
| | | | ||
|- | |- | ||
سطر ١٤٣: | سطر ١٤٣: | ||
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.</ref> | | 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> | | 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref>الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 471.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref> | | 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>الخزاز القمي، كفاية الأثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref> | | 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref> | ||
سطر ١٦٢: | سطر ١٦٢: | ||
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref> | |71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref> | | 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref> | ||
|- | |- | ||
|} | |} |