مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
|- | |- | ||
| 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref> | | 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 52، ص 229.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 199.</ref> | | 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 199.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> | | 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 1، ص 142-143.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 9||هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ||[[سورة التوبة|التوبة]] 33{{-}}[[سورة الصف|الصف]] 9|| يصبح الإسلام في دولة الإمام المهدي عالميا.<ref> | | 9||هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ||[[سورة التوبة|التوبة]] 33{{-}}[[سورة الصف|الصف]] 9|| يصبح الإسلام في دولة الإمام المهدي عالميا.<ref> الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 2، ص 338.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 10|| وَذَكِّرْهُم بِأَيَّامِ اللَّـهِ ||[[سورة إبراهيم|إبراهيم]] 5||روي عن الإمام الباقر (ع): أَيَّامُ اللَّهِ ثَلاَثَةٌ:يَوْمٌ يَقُومُ الْقَائِمُ،وَ يَوْمُ الْكَرَّةِ أي: [[الرجعة]]، وَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ.<ref>بحراني، البرهان، 1374ش، ج 3، ص 286.</ref> | | 10|| وَذَكِّرْهُم بِأَيَّامِ اللَّـهِ ||[[سورة إبراهيم|إبراهيم]] 5||روي عن الإمام الباقر (ع): أَيَّامُ اللَّهِ ثَلاَثَةٌ:يَوْمٌ يَقُومُ الْقَائِمُ،وَ يَوْمُ الْكَرَّةِ أي: [[الرجعة]]، وَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ.<ref>بحراني، البرهان، 1374ش، ج 3، ص 286.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 11|| قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ||[[سورة الحجر|الحجر]] 36-38||وعلى رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الوقت المعلوم فسّر بوقت قيام القائم من آل محمد (ص).<ref> | | 11|| قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ||[[سورة الحجر|الحجر]] 36-38||وعلى رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الوقت المعلوم فسّر بوقت قيام القائم من آل محمد (ص).<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 242.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 12|| وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ||الحجر 87||فسّر القرآن العظيم بالإمام الزمان.<ref> | | 12|| وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ||الحجر 87||فسّر القرآن العظيم بالإمام الزمان.<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 250.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 13|| ...وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا||[[سورة الاسراء|الإسراء]] 33|| | | 13|| ...وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا||[[سورة الاسراء|الإسراء]] 33|| | ||
سطر ٣٩: | سطر ٣٩: | ||
|- | |- | ||
| 15|| يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا||[[سورة طه|طه]] 110|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من «وَمَا خَلْفَهُمْ» هو أخبار الإمام المهدي (ع).<ref> | | 15|| يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا||[[سورة طه|طه]] 110|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من «وَمَا خَلْفَهُمْ» هو أخبار الإمام المهدي (ع).<ref> القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 65.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref> | | 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref> | ||
سطر ٤٩: | سطر ٤٩: | ||
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref> | | 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref> | | 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 149.</ref> | ||
|- | |- | ||
|21|| وَيُرِيدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8|| | |21|| وَيُرِيدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8|| | ||
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> | وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 50.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249|| روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.</ref> | | 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249|| روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.</ref> | ||
سطر ٦٣: | سطر ٦٣: | ||
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 794.</ref> | | 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 794.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref> | | 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.</ref> | | 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.</ref> | ||
سطر ٩٤: | سطر ٩٤: | ||
| 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 596.</ref> | | 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 596.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> | | 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 327.</ref> | ||
|- | |- | ||
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref>العروسي، الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 70.</ref> | |42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref>العروسي، الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 70.</ref> | ||
سطر ١٠٢: | سطر ١٠٢: | ||
| 44|| هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 552.</ref> | | 44|| هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 552.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> | | 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 278.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 46|| مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.</ref> | | 46|| مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.</ref> | ||
سطر ١١٢: | سطر ١١٢: | ||
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 777.</ref> | |49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 777.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 50|| وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره ميبرند و از غير آن بينياز ميشوند.<ref> | | 50|| وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره ميبرند و از غير آن بينياز ميشوند.<ref> الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 4، ص 331.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.</ref> | | 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.</ref> | ||
سطر ١١٨: | سطر ١١٨: | ||
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 486.</ref> | | 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 486.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref> | | 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 57.</ref> | ||
|- | |- | ||
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 438.</ref> | |54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 438.</ref> | ||
سطر ١٣٣: | سطر ١٣٣: | ||
|- | |- | ||
| 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ||[[سورة الحج|الحج]] 41|| هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهدي (ع) وأنصاره.<ref> | | 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ||[[سورة الحج|الحج]] 41|| هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهدي (ع) وأنصاره.<ref> القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 87.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.</ref> | | 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ||[[سورة النحل|النحل]] 45|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمد (ص) ومعه 113 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.<ref> | | 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ||[[سورة النحل|النحل]] 45|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمد (ص) ومعه 113 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 65-66.</ref> | ||
|- | |- | ||
سطر ١٤٧: | سطر ١٤٧: | ||
| 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>خزاز قمي، كفايه الاثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref> | | 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>خزاز قمي، كفايه الاثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref> | | 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 357.</ref> | | 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 357.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة الأعراف|الأعراف]] 159|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهدي (ع).<ref> | | 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة الأعراف|الأعراف]] 159|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهدي (ع).<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 32.</ref> | ||
|- | |- | ||
|69|| قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ||[[سورة هود|هود]] 80|| فسّر الإمام الصادق (ع) القوة بقوة القائم (ع) والركن الشديد بأنصاره.<ref> | |69|| قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ||[[سورة هود|هود]] 80|| فسّر الإمام الصادق (ع) القوة بقوة القائم (ع) والركن الشديد بأنصاره.<ref> العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 157.</ref> | ||
|- | |- | ||
|70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه الآية تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج طالبا بثأر الإمام الحسين (ع).<ref> | |70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه الآية تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج طالبا بثأر الإمام الحسين (ع).<ref> الحائري اليزدي، إلزام الناصب، 1422 هـ، ج 2، ص 277.</ref> | ||
|- | |- | ||
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref> | |71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref> | | 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref> |