انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «النبي هود (ع)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٣١: سطر ٣١:
هود (ع) من أحفاد [[النبي نوح (ع)]] فقالوا عن نسبه: هود بن عبد الله بن رباح بن الخلود ابن عاد بن عوص بن ارم بن سام بن نوح، وقیل هو عابر بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح‏.<ref>الطبري، تاريخ ‏الطبري، ج ‏1 ، ص 216.</ref>
هود (ع) من أحفاد [[النبي نوح (ع)]] فقالوا عن نسبه: هود بن عبد الله بن رباح بن الخلود ابن عاد بن عوص بن ارم بن سام بن نوح، وقیل هو عابر بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح‏.<ref>الطبري، تاريخ ‏الطبري، ج ‏1 ، ص 216.</ref>


كان هود يعيش مع [[قوم عاد]] في أرض؟؟ [[أحقاف]].<ref>الجزائري، النور المبين، 1381 هـ ، ص 135؛ النجار، قصص‌ الأنبياء، 1406 هـ ، ص 50-51؛ ابن كثير، قصص الأنبياء، 1411 هـ ، ص 93.</ref>  
كان هود يعيش مع [[قوم عاد]] في أرض؟؟ [[أحقاف]].<ref>[http://lib.eshia.ir/22029/1/97/%D8%B0%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A7_%D8%B9%D8%A7%D8%AF الجزائري، النور المبين، ص97.]</ref><ref>النجار، قصص‌ الأنبياء، 1406 هـ ، ص 50-51؛ ابن كثير، قصص الأنبياء، 1411 هـ ، ص 93.</ref>  
وبحسب ما ورد في الروايات الإسلامية كان هود يشبه في حُسن خُلقه بأجداده نوح (ع) أو [[آدم (ع)]]،<ref>القطب الراوندي، قصص الأنبياء(ع)، 1430 هـ، ج 1 ، ص 268.</ref> كما كان حَسن الوجه أيضا.<ref>القطب الراوندي، قصص الأنبياء(ع)، 1430 هـ، ج 1 ، ص 268.</ref> وقيل إنه أول من تكلم باللغة العربية..<ref>النجار، قصص الأنبياء، 1406 هـ ، ص 49.</ref> وكان تاجرا.<ref>ابن قتيبة، المعارف ، ص 28.</ref> واعتقد [[الجوادي الآملي]] أن أبرز نقطة في شخصية هود هو [[التوكل|توكله]] على الله.<ref>الجوادي الآملي، تفسير موضوعي، 1391 هـ ش، ج 6 ، ص 303.</ref>
وبحسب ما ورد في الروايات الإسلامية كان هود يشبه في حُسن خُلقه بأجداده نوح (ع) أو [[آدم (ع)]]،<ref>القطب الراوندي، قصص الأنبياء(ع)، 1430 هـ، ج 1 ، ص 268.</ref> كما كان حَسن الوجه أيضا.<ref>القطب الراوندي، قصص الأنبياء(ع)، 1430 هـ، ج 1 ، ص 268.</ref> وقيل إنه أول من تكلم باللغة العربية..<ref>النجار، قصص الأنبياء، 1406 هـ ، ص 49.</ref> وكان تاجرا.<ref>ابن قتيبة، المعارف ، ص 28.</ref> واعتقد [[الجوادي الآملي]] أن أبرز نقطة في شخصية هود هو [[التوكل|توكله]] على الله.<ref>الجوادي الآملي، تفسير موضوعي، 1391 هـ ش، ج 6 ، ص 303.</ref>


مستخدم مجهول