مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصوم»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
'''الصوم أو الصيام''' من [[فروع الدين الإسلامي]] وهو الإمساك عن كل [[مفطرات الصوم|المفطرات]] كالأكل والشرب، من طلوع [[الفجر]] إلى [[الغروب]] الشرعي للشمس. | '''الصوم أو الصيام''' من [[فروع الدين الإسلامي]] وهو الإمساك عن كل [[مفطرات الصوم|المفطرات]] كالأكل والشرب، من طلوع [[الفجر]] إلى [[الغروب]] الشرعي للشمس. | ||
وفي [[الإسلام]] | وفي [[الإسلام]] أحكام خاصة للصيام، كما وينقسم إلى أقسام منها: [[الواجب]] {{و}}[[المستحب]] {{و}}[[الحرام]] بحسب [[المذاهب الإسلامية]]، ويعتبر صيام [[شهر رمضان]] من الصيام الواجب. | ||
ويعتبر الصيام أحدى [[العبادات]] الموجودة في [[اليهودية]] و[[المسيحية]] وسائر [[الأديان]] ولكن هناك اختلاف في نوع الإمساك وزمانه. | ويعتبر الصيام أحدى [[العبادات]] الموجودة في [[اليهودية]] {{و}}[[المسيحية]] وسائر [[الأديان]] ولكن هناك اختلاف في نوع الإمساك وزمانه. | ||
==معنى الصوم== | ==معنى الصوم== | ||
سطر ٨١: | سطر ٨١: | ||
أما بعد [[الهجرة]]، فقد أصبح [[المسلم|للمسلمين]] كيان وجماعة متميزة، تُنَادى بـ {{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}} فشرعت عندئذ الفرائض، وحُدت الحدود، وفصّلت الأحكام، ومنها: الصوم. وكان ذلك في شهر [[شعبان]] في السنة الثانية من [[الهجرة]].<ref>المسعودي، التنبيه والإشراف، ص 203؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك، ج 2، ص 129؛ ابن الجوزي، المنتظم، ج 3، ص 59 ؛ النووي، المجموع، ج 6، ص 250.</ref> | أما بعد [[الهجرة]]، فقد أصبح [[المسلم|للمسلمين]] كيان وجماعة متميزة، تُنَادى بـ {{قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}} فشرعت عندئذ الفرائض، وحُدت الحدود، وفصّلت الأحكام، ومنها: الصوم. وكان ذلك في شهر [[شعبان]] في السنة الثانية من [[الهجرة]].<ref>المسعودي، التنبيه والإشراف، ص 203؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك، ج 2، ص 129؛ ابن الجوزي، المنتظم، ج 3، ص 59 ؛ النووي، المجموع، ج 6، ص 250.</ref> | ||
وهناك من يذهب إلى أنّ الصوم كان قد شُرّع في [[مكة]] مستدلاً بما ذكره [[جعفر بن أبي طالب]] أمام [[ملك الحبشة]] حيث ورد في كلامه(رضي الله عنه) أنّ النبي(صلى الله عليه وآله) أمرهم [[الصلاة|بالصلاة]] و[[الزكاة]] و[[الصوم|الصيام]]...<ref>العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج 4، ص 301.</ref> | وهناك من يذهب إلى أنّ الصوم كان قد شُرّع في [[مكة]] مستدلاً بما ذكره [[جعفر بن أبي طالب]] أمام [[ملك الحبشة]] حيث ورد في كلامه(رضي الله عنه) أنّ النبي(صلى الله عليه وآله) أمرهم [[الصلاة|بالصلاة]] {{و}}[[الزكاة]] {{و}}[[الصوم|الصيام]]...<ref>العاملي، الصحيح من سيرة النبي الأعظم، ج 4، ص 301.</ref> | ||
وعن [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام) قال: «أول ما فرض الله الصوم لم يفرضه في شهر رمضان إلاّ على الأنبياء, ولم يفرضه على الأمم, فلما بعث الله نبيه (صلى الله عليه وآله) خصّه بفضل شهر [[رمضان]] هو وأمته, وكان الصوم قبل أن ينزل شهر رمضان يصوم الناس أياماً, ثم نزل: {{قرآن|شَهرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ القُرآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الهُدَى وَالفُرقَانِ}} ...».<ref>القمي، تفسير القمي، ج 1، ص 62.</ref> | وعن [[الإمام الصادق عليه السلام|الإمام الصادق]] (عليه السلام) قال: «أول ما فرض الله الصوم لم يفرضه في شهر رمضان إلاّ على الأنبياء, ولم يفرضه على الأمم, فلما بعث الله نبيه (صلى الله عليه وآله) خصّه بفضل شهر [[رمضان]] هو وأمته, وكان الصوم قبل أن ينزل شهر رمضان يصوم الناس أياماً, ثم نزل: {{قرآن|شَهرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ القُرآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الهُدَى وَالفُرقَانِ}} ...».<ref>القمي، تفسير القمي، ج 1، ص 62.</ref> | ||
سطر ٩٧: | سطر ٩٧: | ||
==علة تشريع الصوم== | ==علة تشريع الصوم== | ||
* | *سئل [[الإمام الصادق عليه السلام|أبو عبد الله]] عن علّة الصيام فقال: «إنّما فرض الله (عز وجل) الصيام ليستوي به الغني والفقير، وذلك أنّ الغني لم يكن ليجد مس الجوع فيرحم الفقير لأن الغني كلّما أراد شيئا قدر عليه فأراد الله (عز وجل) أن يسوي بين خلقه وأن يذيق الغني مس الجوع والألم ليرق على الضعيف فيرحم الجائع».<ref>الصدوق القمي، من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 73 حديث 1766</ref> | ||
*وكتب أبو الحسن [[الإمام الرضا عليه السلام|علي بن موسى الرضا]] (عليه السلام) إلى [[محمد بن سنان]] فيما كتب من جواب مسائله: «علة الصوم: لعرفان مس الجوع والعطش ليكون ذليلا مستكيناً مأجوراً محتسباً صابراً، ويكون ذلك دليلاً له على شدائد الآخرة، مع ما فيه من الانكسار له عن الشهوات، واعظاً له في العاجل، دليلاً على الآجل ليعلم شدة مبلغ ذلك من أهل الفقر والمسكنة في الدنيا والآخرة».<ref>الصدوق القمي، من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 73 حديث 1767</ref> | *وكتب أبو الحسن [[الإمام الرضا عليه السلام|علي بن موسى الرضا]] (عليه السلام) إلى [[محمد بن سنان]] فيما كتب من جواب مسائله: «علة الصوم: لعرفان مس الجوع والعطش ليكون ذليلا مستكيناً مأجوراً محتسباً صابراً، ويكون ذلك دليلاً له على شدائد الآخرة، مع ما فيه من الانكسار له عن الشهوات، واعظاً له في العاجل، دليلاً على الآجل ليعلم شدة مبلغ ذلك من أهل الفقر والمسكنة في الدنيا والآخرة».<ref>الصدوق القمي، من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 73 حديث 1767</ref> | ||
*وروي عن [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] بن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] (عليهما السلام) أنّه قال: «جاء نفر من اليهود إلى [[النبي محمد |رسول الله]] (صلى الله عليه وآله) فسأله أعلمهم عن مسائل فكان فيما سأله أنّه قال له: لأي شيء فرض الله (عز وجل) الصوم على أمتك بالنهار ثلاثين يوماً، وفرض الله على الأمم أكثر من ذلك؟ فقال [[النبي محمد |النبي]] (صلى الله عليه وآله) : إن آدم عليه السلام لما أكل من الشجرة بقي في بطنه ثلاثين يوما ففرض الله على ذريته ثلاثين يوما الجوع والعطش، والذي يأكلونه بالليل تفضل من الله (عز وجل) عليهم وكذلك كان على [[آدم]] عليه السلام، ففرض الله ذلك على أمتي، ثم تلا هذه الآية [من سورة البقرة]: {{قرآن|كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٨٣) أَيَّاماً مَعْدُودَاتٍ}} قال اليهودي: صدقت يا [[النبي محمد|محمد]]، فما جزاء من صامها؟ فقال [[النبي محمد |النبي]] (صلى الله عليه وآله) : ما من مؤمن يصوم [[شهر رمضان]] احتساباً إلا أوجب الله (تبارك وتعالى) له سبع خصال: أولها يذوب الحرام في جسده، والثانية يقرب من رحمة الله (عز وجل) ، والثالثة يكون قد كفّر خطيئة آدم أبيه (عليه السلام) ، والرابعة يهوّن الله عليه سكرات الموت، والخامسة أمان من الجوع والعطش يوم القيامة، والسادسة يعطيه الله براءة من النار، والسابعة يطعمه الله (عز وجل) من طيّبات الجنة، قال: صدقت يا محمد».<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 74 حديث 1769</ref> | *وروي عن [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] بن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] (عليهما السلام) أنّه قال: «جاء نفر من اليهود إلى [[النبي محمد |رسول الله]] (صلى الله عليه وآله) فسأله أعلمهم عن مسائل فكان فيما سأله أنّه قال له: لأي شيء فرض الله (عز وجل) الصوم على أمتك بالنهار ثلاثين يوماً، وفرض الله على الأمم أكثر من ذلك؟ فقال [[النبي محمد |النبي]] (صلى الله عليه وآله) : إن آدم عليه السلام لما أكل من الشجرة بقي في بطنه ثلاثين يوما ففرض الله على ذريته ثلاثين يوما الجوع والعطش، والذي يأكلونه بالليل تفضل من الله (عز وجل) عليهم وكذلك كان على [[آدم]] عليه السلام، ففرض الله ذلك على أمتي، ثم تلا هذه الآية [من سورة البقرة]: {{قرآن|كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٨٣) أَيَّاماً مَعْدُودَاتٍ}} قال اليهودي: صدقت يا [[النبي محمد|محمد]]، فما جزاء من صامها؟ فقال [[النبي محمد |النبي]] (صلى الله عليه وآله) : ما من مؤمن يصوم [[شهر رمضان]] احتساباً إلا أوجب الله (تبارك وتعالى) له سبع خصال: أولها يذوب الحرام في جسده، والثانية يقرب من رحمة الله (عز وجل) ، والثالثة يكون قد كفّر خطيئة آدم أبيه (عليه السلام) ، والرابعة يهوّن الله عليه سكرات الموت، والخامسة أمان من الجوع والعطش يوم القيامة، والسادسة يعطيه الله براءة من النار، والسابعة يطعمه الله (عز وجل) من طيّبات الجنة، قال: صدقت يا محمد».<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 74 حديث 1769</ref> | ||
سطر ١٠٥: | سطر ١٠٥: | ||
===عند الشيعة الإمامية=== | ===عند الشيعة الإمامية=== | ||
ينقسم من حيث الحكم إلى أربعة أقسام<ref>اليزدي، العروة الوثقى ج 3 كتاب الصوم، أقسام الصوم ص 657 ـ 663.</ref>: | ينقسم من حيث الحكم إلى أربعة أقسام<ref>اليزدي، العروة الوثقى ج 3 كتاب الصوم، أقسام الصوم ص 657 ـ 663.</ref>: | ||
[[الواجب|واجب]] ، و[[المستحب|مندوب]] ، ومكروه كراهةَ عبادة، و[[الحرام|محظور]] . | [[الواجب|واجب]] ، {{و}}[[المستحب|مندوب]] ، ومكروه كراهةَ عبادة، و[[الحرام|محظور]] . | ||
'''الصوم الواجب''' | '''الصوم الواجب''' | ||
سطر ١٨٣: | سطر ١٨٣: | ||
#فرض غير معين، وهو ما ليس له وقت خاص؛ كصوم رمضان قضاءً، والنذر غير المعين. | #فرض غير معين، وهو ما ليس له وقت خاص؛ كصوم رمضان قضاءً، والنذر غير المعين. | ||
#الواجب وهو صوم التطوع بعد الشروع فيه، فمن أراد أن يتطوع بصوم يوم الخميس مثلاً. ثم شرع فيه فإنّه يجب عليه أن يتمّه، بحيث لو أفطر يأثم إثماً صغيراً، وكذلك يجب عليه قضاؤه إذا أفطره. ومثله صوم الاعتكاف غير المنذور، فإنّه واجب كذلك. | #الواجب وهو صوم التطوع بعد الشروع فيه، فمن أراد أن يتطوع بصوم يوم الخميس مثلاً. ثم شرع فيه فإنّه يجب عليه أن يتمّه، بحيث لو أفطر يأثم إثماً صغيراً، وكذلك يجب عليه قضاؤه إذا أفطره. ومثله صوم الاعتكاف غير المنذور، فإنّه واجب كذلك. | ||
#الصيام المحرم:كصيام أيام العيدين وهما [[عيد الفطر]] و[[عيد الأضحى]] وكذالك صيام يوم عرفه للحاج وصيام الحائض أو النفساء. | #الصيام المحرم:كصيام أيام العيدين وهما [[عيد الفطر]] {{و}}[[عيد الأضحى]] وكذالك صيام يوم عرفه للحاج وصيام الحائض أو النفساء. | ||
#الصيام المسنون:كصيام يوم الاثنين والخميس و[[يوم عرفة]] وهو اليوم التاسع من شهر [[ذي الحجة]] لغير الحاج وصوم [[يوم عاشوراء|عاشوراء]] وهو العاشر من [[محرم]] وصوم ستة أيام من [[شوال]] | #الصيام المسنون:كصيام يوم الاثنين والخميس و[[يوم عرفة]] وهو اليوم التاسع من شهر [[ذي الحجة]] لغير الحاج وصوم [[يوم عاشوراء|عاشوراء]] وهو العاشر من [[محرم]] وصوم ستة أيام من [[شوال]] | ||
#صيام النفل. | #صيام النفل. | ||
سطر ١٨٩: | سطر ١٨٩: | ||
==أركان الصوم== | ==أركان الصوم== | ||
المعروف في كتب [[الفقه]] | المعروف في كتب [[الفقه]] الشيعي أنّ أركانه أربعة<ref>المحقق الحلي، شرائع الإسلام، ج 1 كتاب الصوم</ref>: | ||
*(الأول: الكف عن المفطرات مع النية، وهي إما ركن فيه، وإما شرط في صحته) : والمقصود به الإمساك عن كل المفطرات التي تُبطل الصوم، من طلوع الفجر إلى [[الغروب الشرعي]] للشمس. | *(الأول: الكف عن المفطرات مع النية، وهي إما ركن فيه، وإما شرط في صحته) : والمقصود به الإمساك عن كل المفطرات التي تُبطل الصوم، من طلوع الفجر إلى [[الغروب الشرعي]] للشمس. | ||
#والمقصودمن (النية): القصد والعزم على ترك المفطرات بـ[[نية القربة]] إلى [[الله]] تعالى، و لا يلزم التلفُّظ بها، ويجب فيها الإستمرار. | #والمقصودمن (النية): القصد والعزم على ترك المفطرات بـ[[نية القربة]] إلى [[الله]] تعالى، و لا يلزم التلفُّظ بها، ويجب فيها الإستمرار. | ||
سطر ٢٠٧: | سطر ٢٠٧: | ||
#والصحة من المرض . | #والصحة من المرض . | ||
#والإقامة أو ما بحكمها ككثرة السفر. | #والإقامة أو ما بحكمها ككثرة السفر. | ||
#والخلو من [[الحيض]] و[[النفاس]]. | #والخلو من [[الحيض]] {{و}}[[النفاس]]. | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||
*الثاني: ما باعتباره يجب القضاء، وهو ثلاثة شروط: | *الثاني: ما باعتباره يجب القضاء، وهو ثلاثة شروط: | ||
سطر ٢٧٥: | سطر ٢٧٥: | ||
}}</onlyinclude> | }}</onlyinclude> | ||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | |||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | |||
[[Category:أحكام فقهية]] | |||
[[Category:مقالات أساسية]] | |||
[[Category:أعمال شهر رمضان]] | |||
[[Category:واجبات تعبدية]] | |||
[[Category:صوم]] | |||
[[Category:واجبات عينية]] | |||
[[Category:عبادات فردية]] | |||
[[Category:فروع الدين]] | [[Category:فروع الدين]] | ||
[[Category:مصطلحات باب الصوم]] | [[Category:مصطلحات باب الصوم]] |