انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مناجاة التائبين»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٤: سطر ١٤:
*الإشارة إلى أنّ التوبة وسيلة لنيل رحمة الله، بعد أن يأس العبد المذنب من نجاته إلا بعفوه؛ فهو يتضرع إلى مولاه بالندم ليكون أساس توبته.
*الإشارة إلى أنّ التوبة وسيلة لنيل رحمة الله، بعد أن يأس العبد المذنب من نجاته إلا بعفوه؛ فهو يتضرع إلى مولاه بالندم ليكون أساس توبته.
*الإشارة إلى أن الله هو الذي يستر الذنوب التي تصدر عن العبد.  
*الإشارة إلى أن الله هو الذي يستر الذنوب التي تصدر عن العبد.  
*الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى بالرضا، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى)
*الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى ب[[الرضا]]، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى)
*أشار [[الإمام السجاد]] (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب [[الدعاء|دعوة]] المضطر، وكاشف الضر، وعظيم [[الإحسان]]، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref>
*أشار [[الإمام السجاد]] (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب [[الدعاء|دعوة]] المضطر، وكاشف الضر، وعظيم [[الإحسان]]، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref>


مستخدم مجهول