مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مناجاة التائبين»
←مضامينها
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ١٥: | سطر ١٥: | ||
*الإشارة إلى أن الله هو الذي يستر الذنوب التي تصدر عن العبد. | *الإشارة إلى أن الله هو الذي يستر الذنوب التي تصدر عن العبد. | ||
*الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى بالرضا، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى) | *الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى بالرضا، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى) | ||
*أشار الإمام السجاد (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب دعوة المضطر، وكاشف الضر، وعظيم الإحسان، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref> | *أشار [[الإمام السجاد]] (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب دعوة المضطر، وكاشف الضر، وعظيم الإحسان، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref> | ||
==الشروح== | ==الشروح== |