انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الجاثية»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Maytham
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=2085
|الحروف=2085
}}
}}
'''سورة الجاثية'''، هي [[السورة]] الخامسة والأربعون ضمن الجزء الخامس والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] (28) فيها، وتتحدث السورة عن عظمة [[القرآن]] وأهميته، وتُبيّن جانب من دلائل [[التوحيد]]، وتُشير إلى عاقبة بعض الأقوام الماضية، وتدعو السورة إلى العفو والصفح، كما تتحدث أيضاً عن مشاهد [[يوم القيامة]]، وعن صحيفة الأعمال الخاصة بكل إنسان.
'''سورة الجاثية'''، هي [[السورة]] الخامسة والأربعون ضمن الجزء الخامس والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] (28) فيها، وتتحدث عن عظمة [[القرآن]] وأهميته، وتُبيّن جانب من دلائل [[التوحيد]]، وتُشير إلى عاقبة بعض الأقوام الماضية، وتدعو إلى العفو والصفح، كما تتحدث أيضاً عن مشاهد [[يوم القيامة]]، وعن صحيفة الأعمال الخاصة بكل إنسان.


ومن [[الآيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى في الآية (15): {{قرآن|مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ}}. ورد في فضل قراءة سورة الجاثية [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''حم الجاثية''' ستر [[الله]] عورته وسكّن روعته [[يوم الحساب]].
ومن [[الآيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى في الآية (15): {{قرآن|مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ}}. ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''حم الجاثية''' ستر [[الله]] عورته وسكّن روعته [[يوم الحساب]].


==تسميتها وآياتها==
==تسميتها وآياتها==
مستخدم مجهول