انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الرافضة»

ط
imported>Madani
imported>Madani
سطر ٥٧: سطر ٥٧:
قال ابن البياض العامل: لما بغض عبدة العجل هارون ومن معه، سموهم رافضة، فأجري ذلك الإسم على شيعة علي عليه السلام لمناسبته لهارون وشيعته<ref>علي بن يونس العاملي، الصراط المستقيم ج1 ص 323 ولاحظ ج 3 ص 75 ـ 76 تحت عنوان [في علة تسمية الرافضة]</ref>
قال ابن البياض العامل: لما بغض عبدة العجل هارون ومن معه، سموهم رافضة، فأجري ذلك الإسم على شيعة علي عليه السلام لمناسبته لهارون وشيعته<ref>علي بن يونس العاملي، الصراط المستقيم ج1 ص 323 ولاحظ ج 3 ص 75 ـ 76 تحت عنوان [في علة تسمية الرافضة]</ref>


==المصطلح في الروايات===
==المصطلح في الروايات==
*عن الإمام الباقر عليه السلام أنه أشار بيده إلي صدره وقال «'''وأنا من الرافضة وهو مني'''»  قالها ثلاثها<ref>البرقي، المحاسن ج 1 ص 157 باب 24 حديث 91 ، عنه المجلسي، بحار الأنوار ج ٦٥ ص ٩٧ باب 17 حديث ٢</ref>
*عن الإمام الباقر عليه السلام أنه أشار بيده إلي صدره وقال «'''وأنا من الرافضة وهو مني'''»  قالها ثلاثها<ref>البرقي، المحاسن ج 1 ص 157 باب 24 حديث 91 ، عنه المجلسي، بحار الأنوار ج ٦٥ ص ٩٧ باب 17 حديث ٢</ref>
*وعن أبي بصير قال: قلت [[الإمام باقر(ع)|لأبي جعفر]] عليه السلام : جُعلت فداك، اسمٌ سُمّينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا، قال و«'''ما هو؟'''» ، قال '''الرافضة''' فقال أبو جعفر عليه السلام  إن سبعين رجلاً من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا [[موسى عليه السلام]] فلم يكن في قوم موسى أحد أشد إجتهاداً وأشد حباً لهارون منهم، فسماهم قوم موسى الرافضة، فأوحى الله إلى موسى أن إثبت لهم هذا الإسم في التوراة فإني نحلتهم، وذلك إسم قد نحلكموه الله'''»»<ref>البرقي، المحاسن ج 1 ص 157 باب 24 حديث 92 ، عنه المجلسي، بحار الأنوار ج ٦٥ ص ٩٧ باب 17 حديث 3</ref>
*وعن أبي بصير قال: قلت [[الإمام باقر(ع)|لأبي جعفر]] عليه السلام : جُعلت فداك، اسمٌ سُمّينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا، قال و«'''ما هو؟'''» ، قال '''الرافضة''' فقال أبو جعفر عليه السلام  إن سبعين رجلاً من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا [[موسى عليه السلام]] فلم يكن في قوم موسى أحد أشد إجتهاداً وأشد حباً لهارون منهم، فسماهم قوم موسى الرافضة، فأوحى الله إلى موسى أن إثبت لهم هذا الإسم في التوراة فإني نحلتهم، وذلك إسم قد نحلكموه الله'''»»<ref>البرقي، المحاسن ج 1 ص 157 باب 24 حديث 92 ، عنه المجلسي، بحار الأنوار ج ٦٥ ص ٩٧ باب 17 حديث 3</ref>
مستخدم مجهول