انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الحديد»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٦٤: سطر ٦٤:


==فضيلتها وخواصها==
==فضيلتها وخواصها==
وردت فضائل كثيرة في قراءة سورة الحديد، منها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:


* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ '''سورة الحديد''' كُتب من الذين آمنوا ب[[الله]] و[[رسول الله|رسوله]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1604.  </ref>  
* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ '''سورة الحديد''' كُتب من الذين آمنوا ب[[الله]] و[[رسول الله|رسوله]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1604.  </ref>  
* عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}: «من قرأ [[المسبحات]] كلها قبل أن ينام لم يمُت حتى يدرك [[القائم]]، وإن مات كان في جوار [[رسول الله]]{{صل}}».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 503.</ref>
* عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}: «من قرأ [[المسبحات]] كلها قبل أن ينام لم يمُت حتى يدرك [[القائم]]، وإن مات كان في جوار [[رسول الله]]{{صل}}».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 503.</ref>


وردت خواص لهذه السورة في بعض [[الروايات]]، منها:
وردت خواص كثيرة، منها:


* عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأ هذه [[السورة]] كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه، وأن ينعم عليه في جنته، ومن أدمَن قراءتها وكان مُقيداً مغلولاً مسجوناً سهّل الله خروجه، ولو كان ما كان عليه من الجنايات».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 9، ص 218.</ref>   
* عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأ هذه [[السورة]] كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه، وأن ينعم عليه في جنته، ومن أدمَن قراءتها وكان مُقيداً مغلولاً مسجوناً سهّل الله خروجه، ولو كان ما كان عليه من الجنايات».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 9، ص 218.</ref>   
مستخدم مجهول