انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الطارق»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>S.J.Mosavi
طلا ملخص تعديل
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=254
|الحروف=254
}}
}}
'''سورة الطارق،''' هي [[السورة]] السادسة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. وأسمها مأخوذ من أول [[آية]]، وفيها يقسمُ [[الله تعالى]] بالطارق وهو النجم المنير الذي يضيء في الظلام، وتُشير السورة إلى حقيقة [[المعاد]] و[[يوم القيامة]]، وتُبيّن أهمية [[القرآن الكريم]].
'''سورة الطارق،''' هي [[السورة]] السادسة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. وأسمها مأخوذ من أول [[آية]]، وفيها يقسمُ [[الله تعالى]] بالطارق وهو النجم المنير الذي يضيء في الظلام، وتُشير إلى حقيقة [[المعاد]] و[[يوم القيامة]]، وتُبيّن أهمية [[القرآن الكريم]].


ومن [[آيات|آياتها]] المشهورة {{قرآن|يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ}} حيثُ تظهر أسرار الإنسان الدفينة في ذلك اليوم. وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}} أنه قال: من قرأ سورة الطارق أعطاه الله بعدد كل نجم في السماء عشر حسنات.
ومن [[آيات|آياتها]] المشهورة {{قرآن|يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ}} حيثُ تظهر أسرار الإنسان الدفينة في ذلك اليوم. وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}} أنه قال: من قرأ سورة الطارق أعطاه الله بعدد كل نجم في السماء عشر حسنات.
مستخدم مجهول