انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الزلزلة»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=158
|الحروف=158
}}
}}
'''سورة الزلزلة،''' هي [[السورة]] التاسعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[السور المكية|مكيتها]] أو [[السور المدنية|مدنيتها]]. وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها.  
'''سورة الزلزلة،''' هي [[السورة]] التاسعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[السور المكية|مكيتها]] أو [[السور المدنية|مدنيتها]]. وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. تتحدث عن شرائط [[يوم القيامة|الساعة]] وكل ما يحدث [[الأرض (فقه)|للأرض]] [[يوم القيامة]]،كما تُشير إلى صدور الناس للجزاء ودهشة البشر في ذلك اليوم، وعن رؤيتهم لأفعالهم أو [[صحيفة الأعمال|صحيفة أعمالهم]] وما سُجّل فيها من حسنات أو سيئات.


كما ورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}}: «من قرأها في [[النوافل المستحبة|نافلةٍ]] لم يصبه [[الله]] بزلزلةٍ أبداً، ولم [[الموت|يمُت]] بها، ولا بصاعقة، ولا بآفةٍ من آفات الدنيا، فإذا مات أُمر به إلى [[الجنة]]»
كما ورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}}: «من قرأها في [[النوافل المستحبة|نافلةٍ]] لم يصبه [[الله]] بزلزلةٍ أبداً، ولم [[الموت|يمُت]] بها، ولا بصاعقة، ولا بآفةٍ من آفات الدنيا، فإذا مات أُمر به إلى [[الجنة]]»
مستخدم مجهول