مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة البينة»
←سبب ومكان نزول السورة
imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
||
سطر ٤٣: | سطر ٤٣: | ||
:'''(الْبَرِيَّةِ)''': هم الخلق والناس، والبارئ، أي: الخالق.<ref>الموسوي، الواضح في التفسير، ج 17، 365.</ref> | :'''(الْبَرِيَّةِ)''': هم الخلق والناس، والبارئ، أي: الخالق.<ref>الموسوي، الواضح في التفسير، ج 17، 365.</ref> | ||
==سبب ومكان | ==محتواها== | ||
يتلخّص محتوى [[السورة]] في عدّة أقسام: | |||
:'''الأول''': | |||
: '''الثاني''': | |||
: '''الثالث''': | |||
: '''الرابع''': | |||
<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 20، ص 216.</ref> | |||
==سبب ومكان نزولها== | |||
قال المفسرون: المشهور أنّ هذه السورة نزلت في [[المدينة]]، ومحتواها يؤيد ذلك، إذ تحدثت في مواضع متعددة عن [[أهل الكتاب]]، و[[المسلمون]] واجهوا أهل الكتاب في المدينة غالباً.<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 20، ص 216.</ref> | قال المفسرون: المشهور أنّ هذه السورة نزلت في [[المدينة]]، ومحتواها يؤيد ذلك، إذ تحدثت في مواضع متعددة عن [[أهل الكتاب]]، و[[المسلمون]] واجهوا أهل الكتاب في المدينة غالباً.<ref>مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 20، ص 216.</ref> | ||