انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة البينة»

أُضيف ٣٩٩ بايت ،  ٣ ديسمبر ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٤: سطر ١٤:
}}
}}
'''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهذه السورة [[المدينة|مدنية]] على الرأي المشهور, وقيل: [[مكة|بمكيتها]]. سُميت بعدّة أسماء منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة)،  وقد ابتدأت بالحديث عن [[اليهود]] و[[النصارى]] وتكذيبهم لدعوة [[الرسول(ص)|الرسول الأكرم]]{{صل}} مع علمهم بصدق [[نبي الرحمة|نبوته]]، ثم تحدثت عن إخلاص [[العبادة]] [[الله|لله]] الذي أمر به جميع الأديان والتوجه له بكافة الأقوال والأفعال.
'''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهذه السورة [[المدينة|مدنية]] على الرأي المشهور, وقيل: [[مكة|بمكيتها]]. سُميت بعدّة أسماء منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة)،  وقد ابتدأت بالحديث عن [[اليهود]] و[[النصارى]] وتكذيبهم لدعوة [[الرسول(ص)|الرسول الأكرم]]{{صل}} مع علمهم بصدق [[نبي الرحمة|نبوته]]، ثم تحدثت عن إخلاص [[العبادة]] [[الله|لله]] الذي أمر به جميع الأديان والتوجه له بكافة الأقوال والأفعال.
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}: من قرأها كان بريئاً من [[الشرك]] وأُدخل في [[الدين الإسلامي|دين محمد]]{{صل}}، وبعثه الله عزّوجلّ [[المؤمن|مؤمناً]]، وحاسبه [[الله]] حساباً يسيراً.


==متن السورة==
==متن السورة==
مستخدم مجهول