الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة آل عمران»

والتي انتهت بفرار المسلمين بعد التفاف جيوش المشركين على المسلمين واستشهاد [[حمزة بن عبد المطلب]] {{ع}} وتركهم [[النبي الأكرم (ص)|للنبي الأكرم]] {{صل}} فبقى معه [[أمير المؤمنين الإمام علي|أمير المؤمنين علي]] {{ع}} ليدافع عنه،<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ص 107.</ref> لقد بلغ الناس الذين هربوا من المعركة واستقروا على الجبل، أن رسول الله {{صل}} قد قُتِل، فحاول بعض [[النفاق|المنافقين]] التأثير عليهم للعودة إلى دين [[الكفر]]، وبعضهم حاول إقناعهم بالاستسلام وأخذ الأمان ل[[قريش]]،<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 20، ص 27.</ref> قد بلغ عدد شهداء [[غزوة أحد]] من المسلمين سبعين [[الشهادة|شهيداً]]، أربعة من [[المهاجرون|المهاجرين]]، والباقي من [[الأنصار]].<ref>الواقدي، المغازي، ج 1، ص 300.</ref>

==آیات الاحکام==

آيات الأحكام حسب الجدول الآتي:<ref>الأيرواني، دروس تمهيدية في تفسير آيات الأحكام، ج 1،  ص 88 و 123 و 141 و 153 و 167 و 180 و 203 و 205 و 207 و 208 و 212 و 229 و 230 و 242 و 275 و 281 و 297 و 301 و 302 و 311 و 353 و 362 و 389 و 392 و 408 و 410 و 418 و 421 و 426 و 427 و 429 و 441 و 451 و 456 و 458 و 461 و 462 و 469 و 487 و 493 و 495 و 504 و 595 و 609 و 638.</ref>