انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو موسى الأشعري»

ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ١٢٨: سطر ١٢٨:
#كتب [[علي(ع)|أمير المؤمنين علي]] {{ع}} إلى أبي موسى الأشعري بعد أن نهى الناس عن نصرته في [[معركة صفين]]: اعتزل عملنا مذموماً مدحوراً يا ابن الحائك فهذه أول هناتك، وإن لك هنات، ثم بعث أمير المؤمنين [[الحسن (ع)|الحسن]] {{عليهما السلام}} و[[عمار بن ياسر|عمار]] إلى [[الكوفة]] يستنفرهم، وقال الحسن: أعينونا على من ابتلينا به.<ref>سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، ج 1، ص 303.</ref>  
#كتب [[علي(ع)|أمير المؤمنين علي]] {{ع}} إلى أبي موسى الأشعري بعد أن نهى الناس عن نصرته في [[معركة صفين]]: اعتزل عملنا مذموماً مدحوراً يا ابن الحائك فهذه أول هناتك، وإن لك هنات، ثم بعث أمير المؤمنين [[الحسن (ع)|الحسن]] {{عليهما السلام}} و[[عمار بن ياسر|عمار]] إلى [[الكوفة]] يستنفرهم، وقال الحسن: أعينونا على من ابتلينا به.<ref>سبط ابن الجوزي، تذكرة الخواص، ج 1، ص 303.</ref>  
#لقد قال [[الصحابي]] [[حذيفة بن اليمان]] عن أبي موسى الأشعري واصفا إياه: بأنه [[النفاق|منافق]].<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 394.</ref>
#لقد قال [[الصحابي]] [[حذيفة بن اليمان]] عن أبي موسى الأشعري واصفا إياه: بأنه [[النفاق|منافق]].<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 394.</ref>
#قال عمرو بن العاص لأبي موسى الأشعري - بعد أن وصفه بالكلب بعد واقعة التحكيم - : إنّما مثلُك {{قرآن|كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا}}.<ref>الجمعة: 5.</ref> <ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج 2، ص 683.</ref>
#قال [[عمرو بن العاص]] لأبي موسى الأشعري - بعد أن وصفه بالكلب بعد واقعة التحكيم - : إنّما مثلُك {{قرآن|كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا}}.<ref>الجمعة: 5.</ref> <ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج 2، ص 683.</ref>
#قال أبو موسى الأشعري [[ابو ذر الغفاري|لأبي ذر الغفاري]]: مرحبا بأخي، فدفعه أبو ذر وقال له: لستُ بأخيك إنما كنت أخاك قبل أن تُستعمل.<ref>الطبري، تاريخ الطبري، ج 11، ص 533.</ref>


==موقفه من أهل البيت (ع)==
==موقفه من أهل البيت (ع)==
مستخدم مجهول