انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية أمن يجيب»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
سطر ١٧: سطر ١٧:
في معنى هذه الآية، إن المراد بإجابة المضطر إذا دعاه استجابة دعاء الداعين وقضاء حوائجهم، وإنما أُخِذَ وصف الاضطرار ليتحقق بذلك من الداعي حقيقة [[الدعاء]] والمسألة، إذ ما لم يقع الإنسان في مضيقة الاضطرار وكان في سعة من المطلوب لم يتم منه الطلب.
في معنى هذه الآية، إن المراد بإجابة المضطر إذا دعاه استجابة دعاء الداعين وقضاء حوائجهم، وإنما أُخِذَ وصف الاضطرار ليتحقق بذلك من الداعي حقيقة [[الدعاء]] والمسألة، إذ ما لم يقع الإنسان في مضيقة الاضطرار وكان في سعة من المطلوب لم يتم منه الطلب.


لقد ذُكر في [[الروايات|الروايات الإسلامية]] عدّة [[التفسير|تفاسير]] لهذه الآية، منها: أنها نزلت في [[الحجة بن الحسن]] {{عج}}.
لقد ذُكر في [[الروايات|الروايات الإسلامية]] عدّة [[التفسير|تفاسير]] لهذه الآية، منها: أنها نزلت في [[الحجة بن الحسن]]{{عج}}.


==متن الآية==
==متن الآية==
مستخدم مجهول