انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأنبياء»

أُزيل ١٬٥٧٠ بايت ،  ٢٤ ديسمبر ٢٠١٨
imported>Alsaffi
لا ملخص تعديل
imported>Alsaffi
سطر ٣٢: سطر ٣٢:


الرابع: الرسول هو الإنسان المرسَل من عند [[الله تعالى]] والذي يحمل معه شرعاً جديداً، وهو الذي أمره الله بتبليغ هذا الشرع، أما النبي فيسير على طريق الرسول الذي سبقه من حيث التشريع.
الرابع: الرسول هو الإنسان المرسَل من عند [[الله تعالى]] والذي يحمل معه شرعاً جديداً، وهو الذي أمره الله بتبليغ هذا الشرع، أما النبي فيسير على طريق الرسول الذي سبقه من حيث التشريع.
==سبب تعدّد الأنبياء==
هناك عدد من الأسباب لتعدّد [[الأنبياء]] (ع)، منها:<ref>[http://www.almaaref.org/books/contentsimages/books/almaaref_alislameya/bouhouth_fe_alaqida_aleslameya/page/lesson15.htm راجع: بحوث في العقيدة الإسلامية]</ref>
#محدوديّة وقصر عمر الإنسان بما في ذلك الأنبياء، وعدم وجود ما يقتضي بقاء النّبيّ الأوّل حتّى نهاية العالم.
#عدم قدرة الأنبياء (ع) في عصرهم وزمانهم على نشر دعوتهم وتبليغها لكلّ الأمم والشّعوب، فرض ضرورة تعدّد الأنبياء حتّى في عصر واحد كما في نبوّة [[إبراهيم]]  ولوط (ع).
#تطوّر المجتمعات، وتغيّر الظّروف، وتوسّع وتعقّد العلاقات الاجتماعيّة، حيث يصل إلى حدّ يُحتاج فيه إلى تطوير الأحكام والقوانين الاجتماعيّة والفرديّة كمّاً ونوعاً، إضافة إلى تشريعات جديدة لم تكن تحتاجها المجتمعات السّابقة أساساً، وهذا يفرض وصول هذه التّشريعات على يد أنبياء جدد.
#وقوع التّحريف العمديّ أو التّفسير والفهم الخاطئ، والّذي يصل إلى حدّ الانحراف عن المسار الّذي يريده الله تعالى، كما حصل في [[التوراة]] [[والإنجيل]].


==عدد الأنبياء==
==عدد الأنبياء==
مستخدم مجهول